![]() |
[شظـآيآ أنثويــهـ.,,]l .. ّّ
إلى مَن يَهمه أمْري . .... مَاذا لَو لَم يَكُن يَهمُّك / أَمْري !!!! [..] أعْتَرِف لَكَ .... أرْعَبَني مَا وَرد بحقي ! . ياااااه تخيَّل لَو أنَّك إكتشَفت فِي نَهاية " الأمْر " أنَّهُ لا يَعنيك !!! أيُّ شَجاعَة ستَمتَلِك حينهَا لتواجهْنِي بالأمر !؟ وأيُّ ذَكاء سيستلزمكَ لتشْرَح لِي ذَلك ؟! وأيُّ ثَبات سَتحتاجْ لتخبرني بِتلك الفَاجِعة !؟ * * [ أَمْرُكِ .. لا يَهُمّني ! ] أيُّ قَسوَة سَتجعلك تقتلنِي بِهَا وترحَل !؟ ... وأيُّ عُمرٍ سيسعفُنِي ل أتحمَّلها !! [.!] تذكَّر تذكَّر تذكَّر يومًا مَا .. أسمَيتنِي [ الماء والْهَواء ] تذكَّر تذكَّر تذكَّر عِندَمَا تَستطيع الْعيش / دُوني .. أنَّني يومًا مَا .. كُنتُ لَكَ .. [ ماؤكَ .. والهواءْ ] [.."] .. وَاقع [ مُؤلم ] : " أن يتمنَّاك الْجَميع ...... إلاَّ مَن تمنَّيته ! " .. وَاقع [ مُرعب ] : " أن تكُون المْقصود فِيما ورد أعلاه ..... ولكنَّك لا تعلم ! " .. وَاقع [ قاتِل ] : " أن تكُون تعْلَم بأنَّك الْمقصود ..... ولكنَّك تُجيد دُور التخاذل والْغباء ب براعَة ! " [/..] ... وجدتنِي أُردد بَيني وبَين نفسِي لَكَ فِي مساءٍ أنهكَنِي حُزنه : [ إنِّي غريبٌ تَعال يا سَكنِي .. .. فَليس لِي فِي زحامهم أَحَد ] لَن تَسمعنِي ! وإن سمعتنِي .. ف لَن تَأتِي !! [!!] مالذِّي أحتَاجه ل أقتلك بِي !؟ مَاعاد فِي القلب مُتَّسع لطعناتِ سكاكينٍ أُخرى .. ولَم تَعد فِي الشرايِين دَماءٌ كَافية ل كَي تنزف ! ولَم يُعد بِذلكَ الْجسد رُوحًا ... ......... لِ تَخرُج !! مالذِّي أحتَاجه ل أقتلك بِي !؟ [.؟] حتمًا .. أنت لَن تَشعر بِقيمَة مَا لَديك إلاَّ إذا ... فقَدته !! ف بربّكَ : لا تُجبرني على أن اشعركَ بِقيمتي مَعَك ! [::] [ فَاصله ..] مُنهَكَة .. ولا عِلم لِي بِي !! أتانِي صُوت الْقَارئ هَذا الصباح مِن الْمذياع .. [هَل جزاء الإحسان إلاَّ الإحسان ] [هَل جزاء الإحسان إلاَّ الإحسان ] [هَل جزاء الإحسان إلاَّ الإحسان ] يا ألله ! [>..] أنا تسوَّلت [ الحب ] منك ! ..... ولك أن تقيس مساحات الألم والإنكسار ب العبارة السابقة !! [..+] إحتضنتك .. في جوف ليلةٍ قتلني صقيعها .. ضممتكَ إلي .. بكل ما أُوتيت من قوَّة .. ضممتكَ إلي .. وكأنَّك كنت آخر ملاذ ل أضلعي .. ضممتكَ إلي .. برعب طفلة وجدت صدر أباها بعد فقده!! إحتضنتك .. ونسيت يومها دفء دمي في وريدك ..! ف مضيت دونك بااردة حد التجمُّد !! [..^] كنت أعلم .. في خضم غابة حُبَّك .. سيتكسَّر فأسي .. كنت أعلم .. بأنني سأخرج من حرب حُبَّك مهزومة ب إنكسار .. كنت أعلم .. بأنني سأُلقى بعد حُبَّك على أعتاب الأحساسيس ب ألم .. كنت أعلم .. وجل ما قتلني .. هو ............ ......... . علمي !! [!..] طيفك .. كان أقسى / منك ! ... دائمًا ... لم يكن يداهمني سوى في لحظات إحتياجي ! ولم يكن يفارقني سوى في لحظات ... إحتياجي !!! [!] لم أُذنب .. أنا لم أُذنب عندما ضاقت بي الأرض بما حوته و أتيتك .. أردتك منفى لي من أوطان ضياعي لم أُذنب .. أنا لم أُذنب عندما أخبرتك ب إنكسار الأرض بأكمله أنني أُريدكَ .. الآتي .. الأخير .. الخاتم .. لكل ماقد فات دونك .. لم أُذنب .. والله أنا لم أُذنب حتى تقتص منِّي وأُعاقب بكَ بعد أن حسبتكَ نعيمًا وجنَّة لي ! [ أيقنت ].. بعد سنين عشقٍ مُخملية .. بأن القلب / لا يسكنه إلاَّ " رجلاً " واحد ! يمر .. يأتي .. يرحل .. الكثير .. الكثير .. ولا يملأ الحيِّز بأكمله .. ............ ..... سواك ! [\..] إرتديت .. كُل " الأقنعه " أمامكَ .. ل أحظى ب شرف قبولكَ لِي .. أنا ........ إفتقدتُ وجهِي يا أنت ولا زلت أبحث عَن قناع يرضي غرور قبولكَ لِي ! [..] رجوتُكَ بربّكَ إن تحتَّم عليكَ فراقي .. إن شعرتَ بأن كل مساحات الأرض لم تعد تتسع للقاؤنا .. وأنَّ حقيقة الفراق .. قد غلبت ظنُّ الحب علينا ! وب أنَّ قلوبنا قَد " تعبَتْ " تضخُّم هذا الحب بداخلها .. وأنَّ عقولنا قد ( ملَّت ) كبح جماح عاطفتنا .. وأنَّ طفل عشقنا قد مَات عطشًا .. رجوتُك بالله الذي أعماني بحبك عَن كُل شيء .. لا تلقي عليَّ بفاجعة فراقكَ وتمضي بِكَ بعيدًا عنِّي .. لا تتوارى خلف ظهري ل تدفن وحدك قلب إمرأةً أحبَّتك بكل عاطفة الكون رجوتُكَ بربك ... إن أتى الفراق ... كُن أنت كَما عرفتكَ حنونًا .. .. كُن رحيمًا كُن بارًا بقلبي الذي أكبركَ يومًا ما بحبك .. كُن أنت فَقَط .. وسأُنصت لكل ماستبرره .. حتى وإن كان غير مُبرَّر .. حتَّى وإن كان سيزمنِي عمرًا آخر لإستيعابه وقلبًا آخر لتحملَّه ! صبَاح البقيَّة الباقيه من مَا تبقَّى لنا .. يتقاتلون بداخلي .. أمان .... حبك .... .... و رُعب .... فراقك .... ......... وأَختَنِق ! [-..] والله .. لو وضعوا هذه الفانية ب يد .. ... وأنتَ بالأُخرى ... ل رَجحَ كفًا حمل حبَّك بداخله عَلى هذهِ الدنيا بما حوته ! لا ترح ل .. ف أنا دون نبضك ... لا شَيء ! [--] مؤلم .. .. أن أحد لك سكينك ل أقتلني بدلاً عنك .. .. مؤلم أن أُشعركَ بأنَّك لا تعنى لي الكثير رغم أنَّك ( كُل ) ما تبقَّى ..! مؤلم .. أن أضع رأسي على وسادتي كل يوم وأنا أردِّد : ربي إحفظه لي وأجِّل في فراقه ربي إحفظه لي وأجِّل في فراقه ربي إحفظه لي وأجِّل في فراقه لِ أغمض عيناي وأنا أُغالب مدامعي ف تغلبني لأنام باكيةً ب يُتم الكون وفَزَعه خوفًا من فراقك.. .. مؤلم أن لا تشعر بمقدار " الأمان " الذي يعنيه وجودكَ أنت لي .. كان بإستطاعتي التلَّون بألف لونٍ ولون إرضاءً لغرور شرقيتك ولكنك الوحيد الذي بدلت لأجله جلدي ( الوحيد ) الذي أقف أمامه " أنا " فقط عارية من كل ما قد يحجب حبي لك عنك .. متجردَّة من كل كيد نُون النسوة ..!! [.!!] بتُّ أضيق ذرعًا من حبُّك وأختنق أختنق أختنق وأنت هُناااك لا تشعر بإختناقي .. ولا تشعر بأي شيء .. عدا نفسك ! يا أنت من تراه أخبرك بأننِّي أحببتكَ إلى الدرجه التي جَعَلَتْنِي أغفر لك مالا يغتَفر ف أتيتني تُلقي عليَّ ب مالا يغتَفر !؟ ومن تراه أخبرك بأنني متعلقةً بك إلى الدرجة التي جعَلَتْنِي أُفطم منك عن جميع الرجال ف أَمِنتَ مكر فراقي لَك ؟! يا أنت كُنتُ قبلك جميله كنتُ قبلك بريئه كنتُ قبلك نقيَّه بربُّكَ مالذِّي تبَّقى بي لتقتله !! يقولون .. ب " أن كثرة تمنِّي الشيء .. قادر على جلب النحس به بعدم الحصول عليه " ..! وأنا تمنيتك مثلما لم أتمنى شيئًا على هذهِ الأرض .. تمنيتُكَ .. جدًا .. تمنيتُكَ .. كثيرًا .. تمنيتُكَ .. حقًا .. تمنيتُكَ .. صدقًا .. تمنيتُكَ.. بل لم أتمنى شيئًا .. سواك ..!! فهل كان ينبغي علي أن أزهد بِك أضعك على رف الممكن المستطاع .. أهملك في الزحام .. ل أحصل عليك ولا يطردك عنِّي .. سوء الحظ !؟ يومًا ما .. ستفارقني ب ملء إرادتك لتقترن ب سواي .. سأكون حينها أكبر .. أجمل .. أَنضَجْ .. أحلى .. أشْهَى .. .... " وحيدة كالموت " .... وسيقرنونني بسواك .. بملء إرادة القدر .. حينها .. ( هل سأكون خائنة لك ؟ ) يومًا ما أقسمتَ بأنَّك تحبني .. ويومًا ما أقسمتَ بأنك لن تتركني .. ويومًا ما أقسمتَ بأنني منك .. ويومًا ما أقسمتَ بأنني أنت .. ويومًا ماأقسمتَ بأنك لا تطيق فراقي .. ويومًا ما أقسمتَ بأنني دنياك وعالمك وكل ماهو لك .. .. أقسمتَ .. وأقسمتَ.. وأقسمتَ .. .. وخُذِلتُ مِنك .. .. خُذِلتُ مِنك .. .. خُذِلتُ مِنك .. ف هل كنت رجلٌ كثير القسم ؟!! أم أنا من كانت ال مرأة كثيرة التصديق ؟! ..[ فاصله ] أنا لم أحبك .. ك رجل .. حتى إذا ما ذهب " رجُل " أتى غيره .. أنا أحببتك .. ك وطن .. ف كيف ل ( وطنٍ ) أن يذهب منِّي .. ويأتي غيره ؟! تُرى أين أنا منك ؟ |
تسلمي أخت ضوء القمر على
الخاطره الجميل وشرفني أن أكون أول من يطلع عليها وتقبلي مني تحياتي وأحترامي |
أنا لم أحبك .. ك رجل ..
حتى إذا ما ذهب " رجُل " أتى غيره .. أنا أحببتك .. ك وطن .. ف كيف ل ( وطنٍ ) أن يذهب منِّي .. ويأتي غيره ؟! تُرى أين أنا منك ؟ الله الله عليك مون اصبتي في حديثك احييك من قلبي اختك عبير الورد |
تسلمون شاكره مروركم ورعة ردودكم
|
أنا لم أحبك .. ك رجل ..
حتى إذا ما ذهب " رجُل " أتى غيره .. أنا أحببتك .. ك وطن .. ف كيف ل ( وطنٍ ) أن يذهب منِّي .. ويأتي غيره ؟! تُرى أين أنا منك ؟ نزفت حروف تؤلم مابداخلك تؤلم قلبك وتثير نبضاته تساؤلات حائره بين نبضات قلمك وقلبك مون غاليتي يبقى الحب الصادق رغم الألم ولكن يصعب علينا ان نجدم من ينكر يومآ اننا سكنا ذلك القلب مؤلم ان نرى من يحب يتنكر مؤلمه هي خاطرتك ولكن تبقى حروفآ ذهبيه مـ الشوق ـلاك |
اشكرك حبيبتي ملاك على المرور ورعة الرد
|
m00nlight من اين اتيت واين ستذهبين بعد الان سوف يتعبك وطن الضجيج ترشقنا اصوات العابرين بالحيره اغمضي عينيك وسافري هناك الى مدينه بلا وجوه لا يمر الوقت عابر هناك ولا يمر الموت يحمل وجوه صفراء هناك لا يفيض الدمع يغرق بوح عينيكِ مللنا سيدتي الصمت الورق والهمس فى اذنى الزمن فاللروح حديث واى حدث كرعشة وتر من وجعه يقطر عذوبه بوحي قدر ما شأتي .فأنا اقرئكِ بكلامك الاجمل سيدتي نبضك متوهج احس بشعور الانجذاب في هذه المساحه حرفك له لون مختلف ونكهه مغايره اجزم لك انني اصبحت اعشق هذا اللون واتلذذ بهذه النكهه التي استطيبها في احرفك دمتى عذب الحروف الصادقة النـــاي |
سيدي الناي .....
نثرت بين أسطري درر الحروف وياقوت الكلام..فخجل حرفي عن مجاراة هذا العقد الجميل الذي كتبته بين ثنايا متصفحي فليس بوسعي غير تقديم الشكر لك دمت بخير مع خالص تحياتي |
اشعر ان كل كلمات الثناء والاعجاب ستقصر في وصف احساسي واعجابي وانبهاري ومدى استمتاعي
بجمال وروعة وابداع مانثرته في هذه الصفحه اسلوب ناااال اعجابي ومشاعر متدفقه لابعد حد وددت ان ما اقرأه لم يكن لينتهي او يتوقف وتتوقف معه كل الاحاسيس التي تولدت من خلاله انا متلهف ومتشوق وفي انتظار رائعه جديده من روائعك تقبلي مروري وتحياتي لك |
الساعة الآن 08:25 AM. |