![]() |
عود كبريت سبب إسلامها!! قصة
تعرفت على شخصية في باريس أخبرتني عن قصة إسلام صاحبة ملهى ليلي وكانت القصة في منتهى الغرابة ولعل القارئ الآن يشاركني هذا الشعـــور، وتبدأ القصة بمجموعة من الشباب العربي كانوا يترددون على الملهى الليلي كل ليلة ليرقصوا ويشربوا الخمر، وعندما يسكرون ويفقدون الوعي، يقوم أحدهم بإشعال عود الكبريت ويقربه من صاحبة الملهى، ويقول لها بلهجة السكران: هل تتحملين حرارة عود الكبريت؟ فتقـول لــــه: لا، فيقـــول لها كيــــف ستتحملين حــــرارة جهنــــم يوم القيامة وأنت غير مسلمة؟ ويردد عليها هذه الكلمة كل يوم إلى أن دفعتها هذه الكلمة وحرارة عود الكبريت إلى الحضور للمركز الإسلامي وإشهار إسلامها..
إنها قصة غريبة ولكن الله تعالى هداها على لسان مسلم سكران.. وقصة أخرى غريبة كذلك سمعتها في إحدى المدن الفرنسية، حيث كان مجموعة من الشباب يقرؤون القرآن بالمسجد كل يوم بين المغرب والعشاء وبقرب المسجد بيت تسكن فيه امرأة عجوز تطل من نافذة بيتها كل يوم وتنصت إليهم عند قراءتهم للقرآن، وقبل وفاتها أخبرت الشباب في المسجد بأن موقع المسجد هذا كان منذ زمن لكنيسة اسمها «كنيسة الملائكة» ثم أصبح بعد ذلك مسجداً، ولكنها أكدت لهم بأنها لم تشعر بالراحة إلا عند تحول الكنيسة إلى مسجد وسماعها لقراءة القرآن، ثم اقترحت عليهم أن يسموا المسجد «بمسجد الملائكة». وأما القصــة الثالثة فحدثت مع داعية فرنسي محاضر، سألته عن إسلامه؟ فقال لي: إني أسكن في حي كله مـــن الجالية المغربية والتونسية والجزائرية، فلم أفهم قصده، ثم شرح لي أمراً استغربته عندما قال: كنت أشعـــر بالراحة في هذا الحي فضلا عن كل الأحياء التي سكنتها في فرنسا، وذلك لأنهم يسلَّمون علي ويبتسمون في وجهي ويكرمونني، فسألته: وهل كلمك أحد عن الإسلام؟ قال: لا ولكن بهذا السلوك أحببت الإسلام. أقول بعد ذكر هذه القصص الثلاث بأن الرابط بينها هو «السلوك» وبمعنى آخر «حسن التربية والإيمان» وهذا مانهدف إليه من تربية أبنائنا عليه ليكونوا قدوة، وعندها سيصبحون مؤثرين في العالم. فأما القصة الأولى وعلى الرغم من انغماس الشباب في المعصية إلا أنهم متحمسون لدينهم، والثانية حب الشباب لقراءة القرآن، والثالثة نشر الحب والعطف والاهتمام بالجار. فليس بالضرورة أن تكون عالماً حتى يهتدي الناس على يديك ، وإنما يكفي أن تكون تربيتك حسنة وأخلاقك جميلة، ولو أضفت إلى ذلك علماً لكان نوراً على نور. منقول |
فليس بالضرورة أن تكون عالماً حتى يهتدي الناس على يديك ، وإنما يكفي أن تكون تربيتك حسنة وأخلاقك جميلة، ولو أضفت إلى ذلك علماً لكان نوراً على نور
كيف تربيته حسنى وهو يعصي الله بالخمر ويعرف ان الله يهدد بالنار ويعصيه بل هو اشد عذاب من الكافر لئنه عرف الحق ولم يعمل به اما اذا سألنا الكفار وقلنا من رب المسموات والارض يقول الله هل تعرف محمد ( ص) يقول هو رسول الله ولكن لا يعمل بما اراد الله ورسوله لم يؤمن به فهو كافر ايظاً المسلم الذي لايصلي ولا يصووم وان صام يصوم دون صلاة ويتشبه بالكفار لا والله في بلاد اسلامية لو شاهدتي مسلم ومسيحي ويهودي والله لا تفرقين بينهم لا حول ولا قوة الا بالله اذاً لم يؤمن به والايمان فلقب وان وجد يظهره القلب في تصرفات المسلم:D |
موضوعك رائع جداً دمعت مقهور
يعطيك العافية وو فقك الله لما يحبه و يرضاه تقبلي خالص تحياتي اختك ....... Raan |
مشكورة يارنا وشرشور على مروركم
|
كاسر على فكرة ====================)شسالفه
الي كتبته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ المناسبة ؟؟؟ الغرض من كتابتك و...الخرة وش تقصد فيه معليه استعابي بطيئ وبذات العربي |
اؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ
اقصد الخ مهب الخرة غلطه اطباعيه اعتذر مدري كيف اطلعت ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوري |
لااااااااااااااااا انا اليوم منب صاحية قمت اضيع في ردود
====================)سهرْxxx هاي لاحد فيكم يسهر شوفو كيف عفسني وشتت اموري منجد=========)مضيعة على الاخير اسفه على القلق الي سويته لوووووووووول والله منب صاحيه |
بسم الله الرحمن الرحيم جزاك الله خير دمعت مقهور على هذه القصة الغريبة ... و جعلها في ميزان حسناتك ... و بارك الله فيك ... و وفقك الله لما يحبه ويرضاه ... و تقبلوا تحياتي |
الساعة الآن 09:21 PM. |