![]() |
عندما تتغابى الزهور0000
ماأغباها وما أحقرها تنشر عبق عطرها وتتلاعب بأوراقها 000
لاتكتفى بإقتلاعها من جذورها بل تقاتل لتصل لمئات الأنوف 000 لتشبع غرورها وتسقى نشوتها 000 تغرى بألوانها وتلك الروائح المنبعثه منها 000 لاتمر دقائق حتى 000 يذبل قوامها ويرحل عطرها وتنتشر أشلائها لتستقر فى الارض وتحتضن الأقدام بدل الأنوف 000 |
الاخت / أفنان المالك
ماوراء الكلمات .. عِبر
قلم مداده بعد النظر بانتظار قادمك الأجمل تحياتي لك.. |
دموع القلم...
شكرا لمرورك ولكلماتك ... |
يذبل قوامها
ويرحل عطرها وتنتشر أشلائها لتستقر فى الارض وتحتضن الأقدام بدل الأنوفــ.... . . . افنــــ المالك ـــــانــ... رائعــ ماخطه قلمكــ... مررتــ من هنا... وشدني قلمكــ... معـ التحيه لكــِ... . . . خالد |
السلام عليكم ورحمة الله
افنان المالك
روعة التصوير ودقة التفكير رأيناهم معا سبحان خالقها و مبدعها جذابة وليست كذابة لها دورها فى الحياة وان قُدر لها القصر فهى ليست غبية او تتغابى بنى الانسان من شوه طبيعتها فمن اجل الورد سُقى العليق وتحملت الايادى الناعمة الشوك لتظفر بقطفها الزهور تتكلم بألوانها وانت تكلمت من قلب حمل معانى خفية ورأى منظر الاقدام فوق زهرة ملقاه ربما لم تذبا ولكن اشبع قاطفها رغبته كالسيجارة تماما يحييك بها محييك وتدوسها بعدما شهقتها ! انثروا الزهور فرائحتها تعلق فى الذاكرة ونثرك قمة فى الروعة دمتم بود |
أشكر لك مرورك الرائع 000
ويشرفنى أن شدك ما كتبت00 |
الساعة الآن 08:51 AM. |