![]() |
هـذا أبـي ، رغم أنوووووووف الطغاة
|
حياك الله
أبا بشرى انا مَن يُشهد الله ويَشهد على برك بابيك ماشاء الله لى عودة حتى استفيق من عذب كلماتك وصفوها الذى اختمر به فؤادى شكرا لاحترامك اذواقنا ودمتم بود |
يعطيك العافيه على الموضوع الجميل
لا خلى ولا عدم |
|
مرحباً بكم إخواني الكرام الأفاضل ( خواطر محروم ، نديم القصيد ، محمد عبدالوهاب ) وأشكركم كل الشكر على مروركم الكريم بصفحتي وعلى مشاعركم النبيله وقلوبكم الكبيره ومن باب التوضيح فقط : فهذه الخاطره كتبتها على لسان أبنتي بشرى حفظها الله ورعاها وأنبتها نباتاً حسنا ، وأعادها لي وهي ترفل بثوب الصحة والعافيه وستتضح الصورة لكم أكثر بعد إخراجي للجزء الثاني من هذه الخاطره بحول الله وقوته تقبلوا تحياااااااااااتي ووافر مودتي لشخصكم الكريم |
السلام عليكم ورحمة الله
ابو بشرى
عاشق الرومانسية حياك الله ما اجمل الواقع والكتابة عنه وما اصدقه ...... لعل وعسى الله ان يجمع بينكما دنيا واخرة .... المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثواباً وخيرٌ املاً . صدق مَن قال ____________ نزعَ الله’ الرّحمةَ منْ وجوههمْ قبلَ أنْ ينتزعها منْ قلوبهمْ منْ أجلِ مالٍ زائلْ ؟؟؟ !!!!! ___________ الله هو القائل وفضل المال اولا ً.....وتحبون المال حباً جما . ثم بعد ذلك البنون . فلا تأسى ولا تأسف ..... كله عرض زائل ... اما ام بشرى فهى مغلوبة على امرها وتسمع كلام اهلها ولها عذرها وكله يتعلق بمشيئة الله فالنصيب لابد ان يصيب وتربية بشرى بين والديها ارحم لها من تلك النظرات التى تُشقى طفولتها ما ذنبها ....وما جرمها الذى اقترفت انها عاطفة الابوة التى جعلتك تكتب هذا بالرغم من ان الصغيرة لا تفهم اسأل الله لك التوفيق فى الجمع بين افراد الاسرة وان ينعم الله عليكم بالستر والامن حتى نرى بشرى سارة ...... وننتظر احداث الجزء الثانى وقد تغيرت الاحداث الى لم الشمل . وتأخى بشرى بفرحة ....وسعد واسعد الله ايامك بكل خير بارك الله فيك ودمتم بخير |
كأنك تسوقني اخي الحبيب ( محمد عبد الوهاب ) بمداخلتك هذه لاحكي لكم قصتي وكأني قد صابني العجب’ من بعض تعليقاتك على الخاطره وكأنك قد سمعت عن قصتي المؤلمة شيئاً ، مع العمل اني لم أذكر تفاصيلها أبداً ولن أذكرها بإذن الله تعالى إمتثالاً لقول الله عزوجل ( ولاتنسوا الفضل بينكم ) 0000 الآيه فكلّ’’ ذهب لحال سبيله ، وبقية الضحية ( بشرى ) والتي كانت بأمر الله وستكون بما أراد الله وعلّك أخي الحبيب أن تشرفني بقراءة الجزء الثاني للخاطره ، وقد أخرجته’ ، لتتّضح الصورة لك أكثر بارك الله فيك وتقبل الله دعائك وأثابك على عظيم الخير الذي تحمله بقلبك للمسلمين تحيتي لك يالغالي |
الساعة الآن 09:26 PM. |