![]() |
(*)(*)***باقي الأمل*** (*)(*)
:eek: |
هذا الامل الذي يسيطر علي ذاتنا وهذا الوجدان الذي ينتظر آهاتنا وقلوبنا المسكينه التي حملنها الامنا والرحيل الذي يراودنا عندما تصفع عاطفتنا والجراح التي نزفت من غدر او هجر من احببنا فبكينا وتجرعنا كوؤس الالم فكتوينا بنار من عشقناهم هل الرحيل او الصبر هو الحل ام ننتظر ذالك الحلم ان ياتي ويزفنا لنهار جديد لننعم بضل ودفء الحبيب هل هو الامل ام انتي الامل فمن يبحث عن الثاني ومن يلملم جروح نزف بها الزمـــــن اونهرب من الواقع ونقتل الحلم ونفقد الامل فالامـــل ياتي اذا كان هناك من ينتظره الكاتبه الرائعه الاديبه الشاعره صغيرررررره علي الحب شجون........آآآهات....نزف...الم......وامل في ثنايا وريقات صفحتك الغراء وجدت عبير الحب الصادق الطاهر والايام التي مرت بك بقايا حب الامس في حرفك متعه وكلماتك روعة وما باح به بوحك العطر من سطور وعبر اتحفتينا بها في هذه الامسيه دمتي بكل الود والامل هام الرياض |
ومازال الأمل باقيا
هكذا يكون الوفاء..... والإخـــــلاص صغيره على الحب بوح عذب وراقي ولوحـــة امل...... نقشت بإحساس صادق فسلمت الأنامل على ماسطرت تحياتي |
|
اذا فقدت الوفاء ..
والاحساس .. ضاع الأمل .. وجات خيبة الأمل ()() عندليب الخليج ()() هذا من ذوقك وصفاء أحساسك .. يعطيك العافيه |
من قال لها أن القمر جف ولم يعد يرضع العشاق حباً ودفئاً من قال لها إن الزهور أصبحت اشواكاً والقلوب تحولت الى حجراً والربيع ينثر الغيوم ويطرح البرد من قال لها ان قصتها لن تجد عاشقاً يكتبها اذا أحبَت أو صدراً يحتضنها إذا ضعفت او سماء تحرسها إذا اهتزت أو دنيا تحتويها إذا تعبت صغيرتي أصغي ألي ولا تصغي لهم هناك أمل يحلق حولنا كالفراش وهناك قلباً يتعهد لكِ بأنه لن يسقيك حزناً وألماً بل سوف يسقيك حباً ودفئاً فاأذا كنتِ تبحثين على قلباً يحبكِ بجنون قيس فلكِ ماتردين ياصغيرتي صغيره..على الحب سوف أكتفي بأن أستمتع بأبجدية حروفكِ ياصغيرة سفير الحب |
مساء الأمـــل
مسـاء النسـيــان مســاء الـنـظـــر للامـــام ابرحل كني الشيخ الغريب .. ولا تناديني ابي ارتاح ابي انسى حياتي من ثلاث اعوام ابرحل عن ديار العشق وابدأ حاضر سنيني الله رائع هالتوصيف و الوصف اعجبتني كثير نظرة الأمــل عنـدك صغيرة كم انتي كبيرة بابيــاتك الجميلة تحية صادقة |
|
|
انا مثلك تعرضت لخطر........ والشوق يكويني
كلمات جميلة ورائعة تحياتي لك،،،، |
الساعة الآن 11:51 AM. |