إختلاف الآراء ووجهات النظر هو ديدن يجب علينا تقبلهــ
والإيمان بهـ جل الإيمان
حينما تسيطر الذاتيه الشخصيه على الإنسان فما الفائده
منه مثلهـ مثل الأبكم الأصم الأكف وقد يكون افضل منهــ
بدرجاااات
حينما نحب بعض الأشخاص فلا هناك داع للخجل والتستر
فالحب حاله وجدانيهـ ارتضاها الرب لنا ولكن هناك من
يتعامل مع الحب كمجنون فقط عقلهـ وكنائم ققد وعيهـ
فلم يعد قادرا على التمييز بين الأشياء فحينما يصل إلى
شغاف القلب وجب علينا السكوت وعدم لوم الشخص لأنهـ
في حالة سكر//
مجابهة بعض النفوس الحقيرهــ // أشبه بالحديث إلــي
أصم‘ فالقلب المرباد لا تتسطيع تغير وجهة نظره ابــــد
الآبدين.
محاولة التظاهر بالشكليات طغت على بعض النفوس إلى
أن اصبحت فكرة وجودهم نكره في حياتهم ليس لهـــا
أي محل من الإعراب ‘
محاولة قتل الإبداع ظاهره سيئه ‘ وإن اصبحت عادهـــ
فقولو سلاما إيها المبدعين.
حينما تخاطب منهم اقل منكـ ثقافة وفكرا ‘ فمن سابع
المستحيلات ان تستطيع فهم فسيولوجيتهم التي هـــم
أنفسهم لا يعرفونها حق املعرفهــ فتجد نفسك فـــي
موضع حرج وقد قال الإمام الشافعي رحمهـ الله/
حاورت العقلاء فأفحمتهم ‘ وحاورت الجهلاء فأفحموني
قتل الطموح ‘ والأمل ‘ والتفاؤل ‘ في نفوس الآخرين
شي قبيح ‘ يصدر من ضعفاء النفوس الذين فقدو
الكثير من موهبة الإبداع‘
أن نتسلق على أمتان الغير لنصل لمبتغانا محاولهــ
لا يستطيع اتقانها سوى إنهزاميون أضمحلت هممهم
فلم تعد لديهم القدره على تبؤء مقعد يعكس مــدى
إنتاجهم‘‘
// قيمة الإنسان بما يستطيع//
ومن يهن على نفسه فهو في عين الأخرين مهانا
الشموخ عادهــ إستفقدت لفرسانها فلم يعد هناك
من يستطيع التوشح بها أمام الملأ عنوه ولكــــن
بإمكانهــ أن يحلم بها متى شاء فلأنا الاعلــــى
لدى الإنهزاميون حي لا يفرض عليهم رقابة مجمتع
لكم ودي//