يا ريت كل أعضاء المنتدى يطبقوا معاني هذه الأبيات لإيليا أبو ماضي: رب قبح عند زيد،،،، هو حسن عن عمرو فهما ضدان فيه،،،، وهو وهم عند بكر فمن الصادق فيما يدعيه؟ ليت عمري،،،،، ولماذا ليس للحس قياس ؟ لست أدري