كان الجفا والصد صـارت مباديـك أنا عن الأسبـاب ياشـوق أسـأل الـود ماهـو لعبـة بيـن أياديـك ياجاهله فـي عالـم الـود تجهـل روووعــه صــح لســآنــك وعـســآك ع القــوهـ