عرض مشاركة واحدة
قديم 14-07-2008, 12:39 AM   رقم المشاركة : 34
( ســــارب )
Band
 






( ســــارب ) غير متصل

اقتباس
لمـاذا هي مهمشة في بلادنا فقط .. لماذا هي مستنقصة ...لماذا هي مهضومة الحقوق

وماذا تريدها أن تصنع ؟

هنا كأني بحديث الرسول عليه الصلاة والسلام إذ قال
(( لتتبعنَّ سنن من قبلكم شبرا بشبر‘ وذراعا بذراع
حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه ‘ قلنا : يا رسول الله آليهود والنصاري ؟ قال : فمن !




اقتباس
عجبي من من يتحدث عن رأي المـرآه .. وهــو لم يعرف بحياته سوى أمه و أخواته ... ولم يخرج خارج السعودية في حياته ليرى نماذج آخرى من النساء في العالم ..

قد يكون معك حق في هذا ‘ قد تكون جغرافيتنا
الطبيعيه محدوده ‘ ضيقه ‘
ولكنهم كانوا لنا نور على نور وكنا لهم كذالك
ولست بأول ( بدوي / قروي )يذهب لهناك
سبقك ابن بطوطه وخالي معه
وإن أعجبتك ( بلاد برى) بجسورها دورها
بناطحاتها برياضها خمائلها
وهتانهاالآخااذ برفقة(( umbrella in hand ))
فالأمور ليست كما تتصور
أنا أعلم مدى الإنبهار الذي تُلقيه تلك
الدول بك وبغيرك ! ا
أعلم يا رعاك الله أن هذه البلاد الطاهره
وقبل أن تستشري ( موضة البعثات الأعمريكانيه)
لعماد ووتاد هذا البلاد لم يكن الأمر
يخرج عن شيئين إثنين ..لا ثالث لهما
الأوله من الأولات / أن تفقد تلك الطيور المهاجره عند أوبتها
ما حملت به من خصائل المروءه والشرف والعزه والشهامه!
فهؤلاء عند رجعتهم تجدهم متلبرلين في حياتهم العامه
وليت شعري لو كنتُ ملما من منظور الموقع الأيدولوجي
لأحدهم أكان يساريا ام يمينيا !!
ولكنني لا اعرف؟
الثانيه منها / أن تحافظ تلك الطيور المهاجره بشظايا مما حملت به
وتخرج من عنق أنينة الفوديكا والبلاك مكسورة الجبين !
وهذا يعني انها نجحت واستطاعت أن تحافظ على ما تبقى لها من هويه
بين سندان الغربه ومطرقة الهوى
(( اتمنى ان تكون منهم ))
بقي أن نشير أن لكل زمان ٍ دولة ٌ ورجال !!
فأمهات المؤمنين رضي الله عنهم وأرضاهم ليسوا كأحد ٍ من النساء
وقس على ذالك من الصحابيات والتابعيات !! ( حقين القرون المفضّله)
وأخلـّص إلى...
أن المرأه ذات مكانه وذات كرامه
وإن لم يعد لها على ظهر هذه الأرض من حياة
سوى طفل رضيع تقومُ به لكفاها من الفضل وزاد عن ذالك حتى
ثم لا احد يستطيع سلب حرية إنسان من التعبير !
ولا زلت اتذكر مقولة هارون الرشيد ( ارجو التصحيح)إذ قال لندمائه ذات مره
(( انا احكم أعظم قوة في العالم وزوجتي تحكمني وإبني يحكمها ))

( بوس ) تحيتي لك تزفها الجوارح
( ابو هدلا) وللمره الألف عذرا أخي إن أصبحت لمتتصفحك جرثومه