[ذهول اللقاء]

سيرتـــــــه:


محمد عبد الجواد لاعب كرة قدم سعودي سابق في مركز الظهير الأيسر. كان قائداً لنادي الأهلي في جدة كما شارك ضمن المنتخب السعودي في كأس آسيا 1984 وكأس آسيا 1988 وفي نهائيات كأس العالم 1994.


في حديث للجزيره...



انتقد اللاعب الدولي السابق نجم الكرة السعودية والنادي الأهلي محمد عبدالجواد الأشخاص الذين أقحموه في عملية انتقال قائد الأهلي ومنتخبنا الأسبق خالد مسعد من الأهلي للاتحاد حيث ذكر عبدالجواد انه لم يشاهد أو يسمع صوت مسعد من أكثر من (4) أشهر على أقل تقدير وعن العرض الذي قدمه عبدالجواد لمسعد والمتضمن طلبه من مسعد تقديم خطاب آنذاك مقابل إقامة حفل اعتزال نفى عبدالجواد مثل هذا الكلام جملة وتفصيلا لأنه لم يجتمع به منذ زمن بعيد وعن إمكانية استفادة الاتحاد من ضمه للمسعد وهل يمكن ان نسمي هذا ردا على خطف الأهلي لسالم سويد قبل سنوات,أكد عبدالجواد أن مسعد لن يفيد الاتحاد لفترة طويلة لأنه متقدم في السن ويعاني من إصابة (مزمنة) في ركبته حيث أجرى فيها (3) عمليات في تونس كان آخرها قبل شهر تقريباً موضحا في سياق تصريحه هذا ان الأهلي هو الكاسب الوحيد في انتقال مسعد من صفوفه وان الخاسر الأول والأخير هو مسعد أولاً والاتحاد ثانياً الذي ضمه لصفوفه, وأضاف عبدالجواد انه لايمكن ان نسمي انتقال المسعد للاتحاد هو رد على ضم الأهلي لسالم السويد لان هناك فروقات كثيرة وكبيرة فسالم السويد التحق بالأهلي وهو صغير في السن بعكس المسعد الذي شاخ كثيراً, وعن قول خالد مسعد انه عاش (المعاناة) طويلاً في الأهلي لاكثر من (15) سنة قال عبدالجواد مثل هذا الكلام لايمكن الرد عليه حتى نعرف ماهو نوع هذه (المعاناة) التي يتحدث عنها خالد مسعد, واسترسل عبدالجواد في حديثه عن انتقال زميله السابق خالد مسعد لغريمه الاتحاد قائلاً: كيف يريد الآن مسعد من الجماهير الأهلاوية ان تصفق له وهو الذي تركها ورحل للفريق المنافس لكن أحب ان أؤكد أن خالد مسعد خسر الشيء الكثير من جراء انتقاله للاتحاد خسر التكريم الذي كان سيناله من النادي الأهلي وهو بدون شك لن يجده في الاتحاد الذي لم يكرم نجومه أمثال الغراب وجميل فكيف سيكرم لاعباً لن يخدمهم إلا فترة محدودة, وعن انتقال عبدالله سليمان ثم المسعد من الأهلي في أقل من شهر وهل يعني هذا ان هروب كابتن القلعة ونائبه سيمهد إلى انتقال لاعبين آخرين قال عبدالجواد: ان انتقال المسعد الأهلي الكاسب الوحيد في ذلك أما عبدالله سليمان فانني لن أعلق عليه لكن الشيء الواضح ان عبدالله سليمان اصغر من خالد مسعد وهذا كل ما يمكن ان أقوله وعن الانباء التي ذكرت ان طلال المشعل سيغادر الأهلي قال عبدالجواد انه لايعرف عن هذا الأمر شيئا لكن نحن نعيش عصر الاحتراف وإذا رغب الانتقال فهو الوحيد الذي يحدد ذلك في حالة انتهاء عقده وهذا جزء من حديث ملتهب وغير معتاد من النجم الأهلاوي السابق عبدالجواد وسينشر غدا.



في جديث رياضي أخــــــر..



نجم منتخبنا السابق محمد عبدالجواد:
المنتخب السعودي تحت ضغط نفسي ويفتقد الجماهير والإعلام



نجم الكرة السعودية في الثمانينيات والتسعينيات الكابتن محمد عبدالجواد التقته (الجزيرة) وحاورته حول رأيه في البطولة والمطالب الجماهيرية والإعلامية للمنتخب السعودي.

* كيف وجدت أجواء البداية للبطولة؟

- البطولة دائماً في بدايتها رائعة وهذه البطولة لا تختلف عن سابقاتها لولا المشاحنات التي حدثت في لقاء البحرين والعراق الجميع كان يتمنى عدم وجودها لكن أتمنى القادم أفضل.

* كيف تجد حظوظ منتخبنا الوطني في هذه البطولة؟

- أنا أجد المنتخب السعودي دائماً من المنتخبات المرشحة للفوز بأي بطولة خليجية ودائما ما يتم وضعه في رأس القائمة من قبل الإعلام المحلي والخارجي وهو بطبيعة الحال سلاح تخديري تعودنا عليه وللأسف بمشاركتنا.

* تعني أن المنتخب السعودي دائماً ما يكون ضحية الترشيحات؟

- نعم على سبيل المثال منتخب الكويت دائماً ما يضعه إعلامه في المراتب المتأخرة والأضعف وهي سياسة دائمة ونحن عايشنا هذا الأمر في المباريات السابقة لنفاجأ به في النهاية بطلاً للدورة. وأنا هنا أؤكد أن المنتخب الذي يلعب بإمكانياته ومجهوده ومتعته بعيداً عن الضغوطات النفسية هو الذي يفوز حتى في هذه البطولة المنتخب الكويتي بالرغم من المشاكل التي تعرض لها مع الاتحاد الدولي وحديث الإعلام الكويتي عن سوء الإعداد إلا أني أعتبره في مباراة الافتتاح مع عمان أراه خاسراً.

* هل تجد هناك ضغوطات نفسية على المنتخب السعودي؟

- للأسف الشديد نعم الإعلام والجماهير دائماً ما يكون السبب الأول في هذا الضغط النفسي أنا أتذكر في إحدى البطولات الخليجية سنة 84 كانت أولى نتائجنا سيئة جداً بسبب مثل هذه الضغوطات وتم إلغاء عقد زاجالو وجاء مكانه الزياني الذي اجتمع بنا وقال بالحرف الواحد: (أنا لا يمكن أن أعمل شيئاً أنتم العبوا واستمتعوا وقدموا الصورة الجميلة للكرة السعودية) وبالفعل فزنا في المباريات الباقية بحضرة الزياني.

وانتقلنا إلى سنغافورة ودخلنا معسكراً لمدة شهر كامل بعيداً عن الجانب الإعلامي وضغوطاته ولم يكن اسم السعودية مرشحاً وبالرغم من ذلك قدمنا مستوى لا زالت الكرة الآسيوية والعالمية تتحدث عنه إلى الآن.

* كيف تجد المستوى العام للمنتخب في ظل الظروف الراهنة؟

- أنا أجد المنتخب السعودي دائماً بشبابه هو الأميز ولكني لا أطالبهم بالمستحيل وعمل اللا معقول أنا أجد في اللاعبين الإصرار على تقديم عطاءات هم أهل لها ولكنهم يريدون الدعم والوقوف من قبل الإعلام والجماهير والتشجيع وهو ما يفتقده الأخضر.

* بعد خبرة عشرين سنة في الملاعب لماذا لا نجدك قريباً من اللاعبين في اتحاد الكرة وإدارته؟

- هذا السؤال أتمنى أن توجهه للمسؤولين وليس لي أنا سياستي عدم التطبيل والصراحة وهو الأمر الذي أتوقع أنه غير مرغوب فيه لدى المسؤولين. ورغم ذلك أنا أجد فهد المصيبيح الرجل المثالي في المكان المثالي.

* إلى ماذا تعيد خسارة بطل آسيا العراق في المباراة الأولى أمام البحرين؟

- العراقيون دخلوا المباراة بتعال وغرور وهو الذي انعكس سلبا على أدائهم وخسارتهم تعتبر طبيعية لمنتخب لم يعط خصمه حقه من الاحترام وهذا الأمر أنا أطالب به لاعبي المنتخب السعودي في جميع المباريات المتبقية حتى يكون لهم الفوز بإذن الله.

من عكـــــاظ,,,

عكاظ : عادل الماس-جدة
اعتبر نجم الأهلي ومنتخبنا الوطني السابق محمد عبد الجواد أن الأخضر مؤهل لإحراز بطولة كأس الخليج التاسعة عشرة المزمع إقامتها في عمان ابتداء من يوم الأحد. ورأى في حوار خاص مع عكـاظ أن التنافس هو السمة المعروفة عن بطولات الخليج التي حافظت على استمرارها حتى الدورة التاسعة عشرة. وشدد على أن نظام البطولة القديم أي نظام الدوري من دور واحد كان الأفضل لكون المنافسة كانت تستمر حتى النهاية ولا يعرف البطل إلا في اللقاء الأخير. وطالب لاعبي الأخضر بالابتعاد عن الشحن والترشيحات الإعلامية المسبقة وبذل الجهد داخل الملعب.
أجواء رائعة
* في البداية حدثنا عن الدورات الخليجية التي شاركت فيها مع المنتخب السعودي خلال الفترة السابقة؟ وكيف كانت الأجواء في تلك الدورات؟
- تعتبر أجواء رائعة خاصة وذات طابع خاص وتحظى باهتمام ومتابعة من كافة الرياضيين ونحن كلاعبين كنا ننتظر مثل هذه الدورات كي نتقابل وتظل دورات الخليج هي من أفضل الدورات الكروية بالنسبة لنا طبعا استطعت خلال مشواري الكروي مع المنتخب السعودي المشاركة في أربع دورات كروية وكانت أولى المشاركات في الدورة السادسة بالإمارات عام 1982 والمشاركة الثانية في الدورة السابعة بسلطنة عمان عام 1984 والمشاركة الثالثة في الدورة التاسعة البحرين عام 1986 والمشاركة الرابعة في الدورة العاشرة في الرياض والحمد لله خلال تلك المشاركات نجحت في الحصول على أحسن ظهير أيسر في تلك البطولات.
* لماذا لم يحصل المنتخب السعودي على اللقب الخليجي سوى ثلاث مرات؟
- أعتقد أن بطولة كأس الخليج تظل من البطولات التي لا تستطيع التنبؤ بمن سيحصل على لقبها ومن خلال مشاركتي في عدة بطولات كنا الأقرب لتحقيق اللقب ولكن دائما هناك عوامل تجبرك على عدم الظفر باللقب مثل الإصابات المفاجئة والشحن النفسي الزائد بالإضافة للترشيحات الإعلامية والضغوط الجماهيرية مما يجعل بعض اللاعبين يفقدون التركيز كما حدث معنا في البطولة التي أقيمت بمدينة الرياض عام 1986حيث كنا الأقرب لحصد اللقب ولكن التوفيق جانبنا في عدم حصولنا على اللقب والحمدلله خلال السنوات الماضية نجح الأخضر في كسر الحاجز الذي كان يمنعنا من تحقيق البطولة وحصدنا اللقب ثلاث مرات ونتمنى أن تكون المشاركة الحالية للأخضر جيدة ويحقق اللاعبون اللقب للمرة الرابعة بإذن الله.
نكهة خاصة
* مارأيك في المطالب بإلغاء دورة الخليج؟
- يجب أن تعلم أن دورة الخليج أسست لتبقى ومن الصعب إلغاؤها لأنها من أنجح الدورات وهي محطة إلتقاء وتجمع أبناء الخليج مع بعضهم لأن بعض اللاعبين لا يلتقون أحيانا إلا في مثل هذه اللقاءات لذلك فإن بطولة الخليج لها نكهتها المعتادة بين كافة دول الخليج ومن خلالها انطلقت المنتخبات الخليجية للعالمية وأبرزت العديد من النجوم على مستوى الخليج الذين توجهوا للاحتراف في أوروبا نتيجة تألقهم مع منتخباتهم في تلك الدورات التي كانوا نجوما فيها، وتجد أن جميع الدول التي ستشارك في البطولة تهتم بالاستعدادات الفنية قبل فترة من أجل أن تكون المشاركة بهدف تحقيق اللقب كما هو حاصل حاليا فكل المنتخبات حرصت على إقامة عدد من المعسكرات الإعدادية وخوض لقاءات ودية من أجل الاطمئنان على جاهزية اللاعبين لخوض منافسات البطولة بمستوى يرضي الطموحات.
* هل تؤيد إعادة نظام البطولة السابق أي طريقة الدوري من دور واحد أم استمرار نظام المجموعتين الحالي؟
- بكل صراحة نظام التجمع يجبر كافة المنتخبات على خوض لقاءات البطولة من أجل تحقيق الفوز والنقاط والظفر باللقب وكنا نشاهد من خلاله لقاءات قوية وتنافسية كبيرة بين بعض المنتخبات المتنافسة على اللقب أو مايسمى بالديربي مثل لقاءات الكويت مع السعودية والبحرين مع قطر والعراق مع السعودية وعمان مع الإمارات ولاحظنا تحقيق المنتخب الكويتي للبطولة بنظام التجمع مرات عديدة، ومنذ تغييره لم ينجح المنتخب الكويتي في حصده.
وأود أن أشير أن النظام الحالي خدم بعض المنتخبات الخليجية في تحقيق اللقب للمرة الأولى في تاريخ مشاركتها ومنح الفرصة لكل المنتخبات التي تشارك وتحرص على خطف أحدى بطاقتي المجموعة والتأهل للدور نصف النهائي ومن ثم للنهائي بعكس النظام القديم الذي كان يتم من خلاله أحيانا معرفة البطل مع آخر المواجهات أو قبل خوض آخر لقاءات البطولة وتبقى المنافسة مستمرة وتجد كل اللقاءات قوية وكبيرة، والأجمل أن بطولة الخليج مازالت مستمرة حتى هذه اللحظة وقد بلغت الرقم 19ونتمنى استمرارها لأنها أفادت الكرة الخليجية وساهمت في تطويرها.
ثقة كبيرة
* هل ترى أن المنتخب السعودي لديه القدرة على تحقيق خليجي 19؟
- بالنسبة للجهاز الفني بقيادة المدرب الوطني ناصر الجوهر فقد وصل للمرحلة النهائية من أجل تجهيز اللاعبين للمشاركة في البطولة من كافة النواحي الفنية والنفسية ويبقى توفيق الله عز وجل أولا قبل كل شيء فالإمكانيات الفنية في المنتخب السعودي جيدة والعناصر الموجودة ستسعى لتقديم كل مالديها من أجل تحقيق اللقب ولا أعتقد أن أي منتخب سيذهب لمسقط من أجل المشاركة بل من أجل المنافسة على اللقب لذلك تبقى ثقتنا في نجوم الأخضر كبيرة في العودة باللقب من مسقط بمشيئة الله.
* لكن هناك تخوف كبير من الشارع الرياضي من مشاركة المنتخب في بطولة كأس الخليج وأن تكون النتائج سلبية؟
- يجب أن لا نفقد الثقة في منتخبنا ونقف معه ونسانده بقوة، ومع كل الظروف الصعبة التي أثرت على المنتخب السعودي إلا أننا نجحنا في تخطيها وتحقيق أفضل النتائج وأنا متفائل بأن مشاركتنا ستكون إيجابية متى ما نجح الجهاز الفني في اختيار التشكيل الجيد وتوظيف اللاعبين بالشكل المطلوب والتعامل مع اللقاءات كما ينبغي الابتعاد عن الترشيحات وأن يكون التركيز على الأمور الفنية التي ستساهم في المنافسة على اللقب.
الإعلام والشحن
* ماهي النصيحة التي توجهها للاعبي الأخضر كونك لاعبا سابقا ؟
- أطالب اللاعبين بأن لا يلتفتوا للإعلام قبل أية مباراة والعمل على التقليل من التصريحات التي تؤدي للشحن الزائد وتضعهم تحت الضغوط التي ربما تجعلهم يفقدوا التركيز الفني وأن لا يضعوا في اعتبارهم أن يعودوا بالكأس ويتعاملوا مع الدورة على أنها مباريات تنافسية الهدف منها الحصول على الثلاث نقاط ومواصلة المشوار نحو تحقيق اللقب وأن لا ينخدعوا من الترشيحات المسبقة، ولدى لاعبي الأخضر خبرة من خلال تعدد المشاركات لذلك هم قادرون على تحقيق البطولة وإسعاد كافة الجماهير السعودية.
* جاء انضمام اللاعب محمد نور للمنتخب السعودي وسط مطالبات من محبي الأخضر؟ مارأيك في الهالة الإعلامية التي صاحبت عودته لصفوف المنتخب؟
- أرجو من الإعلام الرياصي لدينا أن يركز على المنتخب الوطني ودعم كافة اللاعبين وفي مقدمتهم محمد نور الذي يعتبر من العناصر الجيدة لكن أن تنحصر مسألة تحقيق الأخضر للنتائج الإيجابية على لاعب واحد فهذا أمر مستغرب ولوعدنا لمشاركات المنتخب السعودي نجد أن المنتخب السعودي في ظل غياب النجم السابق ماجد عبدالله استطاع التأهل لنهائيات كأس العالم لأول مرة في تاريخه عام 1994 لذلك نحن مع أي لاعب يفيد المنتخب وتظل ثقة المسؤولين في جميع بعثة المنتخب الوطني كبيرة في أن يعودوا باللقب لأرض الوطن بمشيئة الله.
ترشيح صعب
* من ترشح من المنتخبات الخليجية للظفر باللقب؟
- في ظل تقارب كافة المستويات الفنية للمنتخبات المشاركة من الصعب ترشيح أي منتخب لتحقيق اللقب مع احترامي لأي شخص يحاول تحديد المنتخب الذي سيحصد لقب خليجي 19ولكن أتمنى أن يكون اللقب سعوديا للمرة الرابعة.
* ماهو الموقف الذي لا تنساه خلال فترة مشاركتك في بطولات الخليج في الفترة الماضية؟
- أثناء مشاركتنا في بطولة الخليج السابعة في سلطنة عمان عام 1984 تم إقالة المدرب البرازيلي زاجالو بعد مباراتنا أمام العراق وخسرنا آنذاك بنتيجة كبيرة وفوجئنا في اليوم التالي بتواجد المدرب الوطني خليل الزياني معنا على الغداء بصورة مفاجئة وعقب تناول الطعام تم عقد اجتماع من قبل المسؤولين عن المنتخب السعودي وتم الإعلان عن تكليف المدرب الوطني خليل الزياني بقيادة المنتخب حتى نهاية البطولة.
* بماذا تختم هذا الحوار؟
- أتمنى التوفيق لمنتخبنا في مشاركته في خليجي 19 وأن يحقق طموحات الجميع ويعود بالكأس لأرض الوطن ليكون أول الإنجازات مع بداية العام الهجري الجديد






ليس بالامكان اكثر مما كـــــــان



اتمني ترشيح اسماء لاعبين من الذاكره ...