.
.
مواقف عبث الطفولة لا تزال مرتسمة في ذاكرتي
مع سلمان وأخواته
كنا نجتمع بعد صلاة العصـــر يوميا
أحيانا في بيتنا وأحيانا في بيت ( ابوسلمان )
نحط المســـاند تحت التلفزيون ونتكّي علها
ننتظر بشوووق كبير وقائع أحداث قرانديزر
كانت أمي الله يخليها لنا
تهيىء لنا اجواءنا الطفولية
تحضر لنا عصير وحلويات
وكانت تسألنا عن الأحداث والمستجدات مع غرانديزر
كانت تاخذنا على قد عقولنا
.
.