عرض مشاركة واحدة
قديم 28-05-2009, 05:15 PM   رقم المشاركة : 7
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

[blink]

[/blink]


( عند نايف )


نايف : يلوموني فيها
عبد الله : أنا مألومك البنت حلوه لـكن تحبها جد مايصير
نايف : أحبها أموت فيها
عبد الله : والله العذاب مولي لكـ
نايف بحقد : شفها راحت لعبد العزيز
عبد الله : ياخي زوجها أكيد راح تروح له أجل تجي لكـ أنت
نايف : مو أهي تقول أنا أخوها
عبد الله وهو يروح عن نايف : ياخي الغلط مو عليك علي أنا الللي جالس مع واحد مثلك
نايف : تلايط تلايط


( عند مي )

مي بحقد : الله لايهنيهم الله لايهنيهم
جود : أستغفري يابنت الناس حرام عليكـ
مي : أقول لايكثر بس أنتي والله لأفرقهم والله ثم والله دام راسي يشم الهواء مأخليهم بحالهم والله لخرب اللي بينهـ وبينها مأكون أنا مي
جود : لا حول ولا قوه إلا بالله أنتي أعقلي يامجنونهـ
مي : آه بتنبط كبدي من القهر


( عند رشا وعزيز )


رشا بعد نزولها راحت للمكان اللي مجهزلها ولعزيز وغيود ودحوم
وكان عزيز واقف ويناظلرها بحراره : آآآه
لرشا : السلام عليكم
عبد العزيز : وعليكم السلام هلا وغلا بحنوني ودنيتي وحياتي وأهلي وكل ناسي هلا وغلا
رشا بحيا : شوي شوي علي كذا أموت والله
عبد العزيز : بسم الله عليك من الموت جعل يومي قبل يومكـ
رشا : لايهمك يومي ويومك مع بعض
أبو مشعل يقاطعهم : هي أنت يله بسرعه نكتب الكتاب أنا عندي أشغال
عبد العزيز : أنشاء الله ياعمي
رشا حست بغصه من القهر
عبد العزيز حس فيها وحب يغير الجو : يله خل نروح قبل غيدا ودحوم
رشا بإبتسامه مصطنعه : يله
وقع عبد العزيز وأبو مشعل والشهود وأخذ عزوز الكتاب ومده لرشا فأخذت رشا الكتاب ومسكت القلم وناظرت زيزو : أوقع ؟؟
عبد العزيز كان يراقبها بفرح شديد : أيه أجل تناظرينهـ

رشا : أها طيب وين
عبد العزيز وهو يأشر : هنا
رشا وهي توقع : بسم الله
عبد العزيز مسك يد رشا وطبع بوسه على يدها : أحبك يأحلى زوجهـ بالدنياء
رشا بحيا : عزيز إحنا مو لحانا هنا
عبد العزيز وهو ماسك يدها وقرب لها : طيب أنا مأشوف أحد هنا إلا أنتي أنا أحبك أحبكـ أحبك ياجنوني تحبيني يأغلى زوجهـ بالدنياء ؟؟
أبو مشعل يقاطعهم : يله أنت وياها أنا بروح
عبد الرحمن بصوت عالي : عزيز مبرووووووووووووك
عبد العزيز بصوت أعلى : الله يبارك فيك
عبد الرحمن : طيب بارك لي
عبد العزيز : مبروك منك المال ومنها العيال
عبد الرحمن : الله يبارك فيك آآمين
غيدا وهي تضم رشا : مبروك حبيبتي
رشا : الله يبارك فيك حبيبتي
أبو غيدا وهو يمسك يد غيدا : مبروووك يأحلى بنت بالدنياء
غيدا : الله يبارك فيك بابا ( وتضمه )
رشا سمعتهم وحز بخاطرها ليش أبوها مابارك لها ولا قال حتى كلمه مبروك
عبد الحمن راح عند غيدا : غيوده أمشي نطلع بره في كلام بخاطري أبي أقولهـ
غيدا وهي تقوم : يله
عبد الحمن : غيود أحبك موت
غيدا بحيا : وأنا أكثر
عبد الرحمن وهو يقرب لها : غيود أنتي بدل أهلي اللي ماتوا وخلوني
غيدا : الله يخليني لك ويخليكـ لي
عبد الرحمن وهويرفع راسه ويناظر السماء : غيود حبيبتي تدرين متى ماتوا أهلي كم تتوقعين كان عمري ؟؟؟
غيدا : كم كان عمرك ؟؟
عبد الرحمن : تقريبا ثلاث سنوات
غيدا بستغراب : ثلاث سنوات !!! طيب كيف عشت
عبد الرحمن وهو يلتفت لغيدا : ربتني أم عبد العزيز الله يرحمها
غيدا : الله يرحمها
عبد الرحمن : آمين


( عند رشا وعبد العزيز )


رشا بضيق : زيزو على الأقل ليش ماقال لي مبرووك
عبد العزيز وهو يفكر : مأدري بصراحه
رشا وعيونها غرقانه دموع وخانقتها العبره : أمـمـ بصراحه قهر
عبد العزيز وهو يقرب لها : رشا قهر أن اليوم أنا وياك متملكين قهر أني أنا اليوم أسعد أنسان قهر أنك لفتي نظر كل الناس ولاما يهمك كل هذا ؟؟
رشا : إلا يهمني
عبد العزيز : طيب ليش ماتفكرين إلا بأبوك
رشا بعصبيه : والله أنك غريب من جد حتى لو فكرت بأبوي تستغرب
عبد العزيز : طيب هدي عصابك وبعدين أنا ماستغربت يعني كل الكلام اللي قلته تو مايهمك
رشا وهي تقوم وبعصبيه : لامايهمني ظنك أكيد يهمني أعوذ بالله كل ماقلت لك موضوع عن أبوي قلت لي لاتفكرين فيه ومن هالكلام
عبد العزيز وهو يقوم ويحط أصبعه على فمها وبهمس : أوش أوش ( بحنان وحب ) أنا ماقلت هالكلام إلا عشان ماتعكرين مزاجك أبيك تنسين اللي ينساك وتبيعين اللي يبيعك
رشا ودموعها نزلت : بس هذا أبوي شلون أبيع أبوي
عبد العزيز وهو يحضنها وبحزن : رشا بليز مأبي أشوف دموعك أنا كم مره قلت لك مأبي أشوف دموعك وأنا راسي يشم الهوا
رشا وهي تبعد عن حضنه وتمسح دموعها : أوكيهـ
عبد العزيز : وعد
رشا : وعد
عبد العزيز وهو يقوم : يله نقوم ندخل المعازيم على العشاء
رشا وهي تقوم : يله



( في صاله الطعام )


الكل يتعشى والكل مبسوط واللي يضحك واللي يسولف واللي ..... ألخ



( بعد العشاء الساعه 00 : 2 ليلا )

المعازيم راحو مابقى إلازيزو ورشا
عبد العزيز : رشا يله قومي أركبي السيارهـ
رشا بستغراب : نعم
عبد العزيز : أنعم الله حالك اللي سمعتيه
رشا : طيب وش نسوي بالسياره
عبد العزيز : عندي لك سبرايز
رشا وهي تقوم : مادام الدعوه فيها سبرايز يله قدام
عبد العزيز وهو يطلع : راح أحتريك لما تغيرين
رشا : أوكيه دقايق ماراح أطول
عبد العزيز : أوكيه
رشا وهي ترقى جالسه تكلم نفسها : وش تتوقعين المفاجأه اللي مسويها زيزو أمـمـمـ مأدري مصيري راح أعرفها ( ولبست بلوزه حريريه لونها نيلي وبنطلون جينز ونزلت )


( في السياره )



عبد العزيز جالس يدخن
رشا وهي تركب : هاااي
عبد العزيز : هايات
رشا وهي تكح : أح أحـ بليز عزيز أنا مأحب الدخان لاتدخن
عبد العزيز وهو يرمي الزقاره : من عيوني بس عندك ماراح أدخن
رشا : يعني بس عندي لا حبيبي عندي وعند غيري
عبد العزيز : وش أسوي أحس أني متعلق فيها هالأيام
رشا : طيب حاول
عبد العزيز وهو يشغل المسجل : أقول بس أسمعي هالأغنيه


( بحب فيك كلام عينيك لصوفيا )


رشا : عزيز ألحين إحنا وين رايحين
عبد العزيز : سبرايز
رشا : طيب هذا الطريق طريق الدمام
عبد العزيز : سبرايز
رشا بيأس : سبرايز سبرايز مصيري راح أعرفه
عبد العزيز وهو يبتسم : مصيرك راح تعرفينه




[blink]نتاااااااااااااااااااابع كمان [/blink]






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة