الخوف يراقب خطواتي
الحزن يحاصر أشواقي
يأسٌ يصفعني
وكأني اُحبْ
قلبي يخبرني باني أحب
عقلي يمنعني
وكأني اُحبْ
صوتٌُُُُ يخترق جدار الصمت
الخوف يكبل خطواتي
اهرب في الليل
شيء على وجه القمر
شئ يخبرني باني احب
وكيف اُحبْ
وقد رحلت سفن الأحلام
وسنين الحزن تحاصرني
وكيف اُحبْ
وأنا من قلت الحب سراب
وجنوناً في عقل الشعراء
اشياءٌ تنقد أشياء
أقلامي تنزف اشواق
ومن زمن شيعت الأشواق
وكتبت رثاء
.
لا اعلم
وكأني اُحبْ