َ
أنتــــر ..
والله لقد آلمتني بكلماتك يا صاحبي
لماذا تكتب كل هذا ..
كنت أقول في كل لحظة يكفي لكني أسمع صدى الآهات يزداد
أولما بدأ الجرح يلتأم تأتي لتنكثه وتجعله ينزف مرةً أخرى
لماذا يا أنتر ؟
..
..
صدى الذات ..
ألجمني الصمت بعد كلام ( طارق )
ولكني الآن أتمنى أنني لم أدخل إلى هنا
فقلبي الآن ينزف تلك الذكريات
وحياتي من هذه اللحظة تغيرت
لتبدأ رحلة العناء
! تباً لك يا أنتر !