\
/
إنتر ..
قوله تعالى : { ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله } قال علماؤنا : هذا تأديب من الله لرسوله ، أمره فيه أن يعلق كل شيء بمشيئة الله إذ من دين الأمة ومن نفيس اعتقادهم ( ما شاء الله كان ، وما لم يشأ لم يكن ) لا جرم فلقد تأدب نبينا بأدب الله حين علق المشيئة بالكائن لا محالة ، فقال يوما وقد خرج إلى المقبرة : { السلام عليكم دار قوم مؤمنين ، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون } .
وقال ابن القاسم ، وأشهب ، وابن عبد الحكم ، وأسامة بن أحمد بن محمد عن أبيه عن مالك . إن قوله تعالى : { ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله } . ....... ((إنما قصد بذلك ذكر الله عند السهو والغفلة وليس باستثناء .
\
/
ولكن
لما يكون هناك شخص بيده الأمر من بعد الله وبإمكانه تخليصك بشخطة قلم .. ويستخدم أسلوب التسويف والمماطله ويربطها بـ (إن شاءالله) وكأن الأمر خارج عن يده
هنا المشكله .. الله يعينك إذا كان هذا مديرك (:
تحية تليق بحجم هذه المحبرة اللامنتَهيَة
خآص:
العضوه مدى ..... من بين الردود كنتِ من شد إنتباهي 