حــظ بـــدوي ٍ طــول الايـام رحّال بين الطبيعه شد الاطناب وعقدها اخــذ كيفــه بيــن ممســا ومقيــال مشبوب ناره من الغظــى وقــدها الثــرى عانــق من المـزن همّــال الغيث اللي سقانا من لذة بردهــا ::: المـــــــــدى :::