لفتَه ..! لست مِن الذينْ يزرعونْ آلحُزنْ في حياتهمْ وكتاباتهمْ ..! بل آن الحُزن آجبرنآ عن آلحديث عنه ..! ولنعْلمْ ../ ! آن للحُزنْ لذهـَ ’ تماماً كـ لذة الفرحَ ..
استغفر الله العظيم وأتوب اليه