//
دائِماً ما يحمِلُ الماضِي بين طَيّاتِه الكثيِر من الألَـم
وغالب الالآم لها وخَز مُؤلم وإن كانَ جميِل.
أُرهقت ذاكِرتي الصَغيره وأُجهِضَت بما تحمِلهُ مِن مواقفٍ
أتمنَى أن تعُود لأعيِشهَا بكُل تفاصِيلها.
كانت تُرددّ : [ صُوتَك يناديني ]
وأُجاوب : [ تِــذكّــر ]
//