هُنا .،
لآبد أن يقطر من المداد أطهره ، وَ أفخره !
يقطن كلما أرغب بِرؤيته ويستمتع بها الجميع !
ولكن يَ
لخيبة الأمل , ويَ لفقدِ الرجاءَ في ذلِكَ
.!
تتغطى بِ
الأحزان دوماً رغم كرهي
يِبدوا أن الأمرُ ليس بيديَ
.
فَ أعذرونيَ , وألتمسُ ليّ سبين عذراً,, أرجوكم
.