بينْ تلك الأماكن هُناك . !
حنينُ متورِم , تلطمهُ عقآربْ السآعِهْ
فَ يهيجْ . !
وأقفتُ أتاملُ بصمتً جدرآن تلك الأماكنْ ..
ثم:)
أتساءل بدآخلي ...
كمْ حكآيةِ لها مدفونةٍ هُنآ ؟
كمْ جرحُ لها نبشتهُ الريآحْ ولمْ يعلم به أحداً ؟
كمْ كبريآءْ تهآلكَ ؟
كمْ عزة وصفتْ؟
كمْ لوحاً من السعاده هُنا؟
كمْ عمرٍ قُضي ؟
كم حلمْ رُسم ؟
كمْ موتهُ مآتْ هذآ المكآنْ لِ فقدهآ ؟
فَ يرنُ جرسُ السآعٍة
بِ فضآضةْ
مجيبْ عنْ كُل التسآؤلآتْ .
وأمضي {
}
......سُكونْ