هذا صباح مؤلم أستيقظت فيه , على صفير - رياح الحنين إليك ! ترى . . هل أيقضك الحنين من نومك ذات ليله ! فأستيقضت مفزوعاً لا شيء حولك , ! سوى ( الفراق والفراغ ) , فأستسلمت لأنينك و دخلت في نوبة بكاء لا إنتهاءَ لها ؟!