عرض مشاركة واحدة
قديم 01-08-2010, 08:18 PM   رقم المشاركة : 12
الاصدقاء
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية الاصدقاء





.. اهليييييين بالملوك

: )


احيك .. واهنيك على موضوعك
اللي وان دل، فعلى ضميرك الحي


وعلى اني قد اختلف معاك في التشخيص والحلول
لكني استمتعت بقراة رؤيتك ومقتراحاتك في الموضوع





اما عن رؤيتي، ..

فانا حاتناول ما المس انه محور الموضوع، .. في النقطتين :
الاولى .. والرئيسة، "ظاهرة العنوسة"
والثانية، ظاهرة .. فئة من الرجال ينظروا ..
ويتعاملوا مع المراة على انها "الة للجنس"
.. او على انها فقط "موطئ للشهوة"



وبرائي عشان تحل المشكلة، ..
لازم تروح لاسبابها، .. واللي بدورها هي حتقودك .. للحلول


وزي ما يقولوا : حسن التشخيص ..
يمثل الشوط الاكبر والاهم .. لعلاج المشكلة





وخليني اتكلم عن النقطة الثانية اولا
لاني اشوفها هامشية، ونقدر ننهيها في كلمتين

فـ .. اساس المشكلة هو ..
انك عم تتكلم عن فئة من الرجال يعانوا من ..
خلل في تنشيئتهم الفكرية والتربوية من الصغر
وبحيث ترعرعوا وشـُكل لديهم مفهوم اعوج ..
من ان المراة ليست الا .. "الة للجنس"





هدول شغلتهم بسيطة





مجرد تسوي لهم محرقة كبيرة





وببساطة، ..






ترميهم فيها






خخخخخخ، .. طبعا امزح : )








لاء، ..

هدول علاجهم في ان تحرص الدولة من خلال مؤسساتها ..
الدينية، والاجتماعية، والامنية، والتعلمية والتربوية
انها تصحح هالمفاهيم المختلة ..
وتحرص على حسن توعية الناشيئة .. اللي هم اجيال المستقبل
وعلى حماية المراة .. وضمان حقوقها الانسانية
من خلال الانظمة والتشريعات اللي تعنـَى ..
بمصالحها وشؤونها الحياتية، .. بما فيها ..
علاقتها مع الرجل .. وحقها منه



ماهو رسولنا عليه افضل الصلاة والسلام ..
في خطبة وداعه - يعني اللي هي بمثابة "وصيته"- ..
كررها ثلاث مرات :
"اوصيكم بالنساء خيرا، اوصيكم بالنساء خيرا، اوصيكم بالنساء خيرا"


فاي خير وفيناه، .. واي دين ندعيه ..
لما المراة تعامل، وينظر لها على انها فقط موطئ شهوة









معليش، ..

انا قلت : "ننهيها في كلمتين"، لكن شكلي استرسلت
، .. المعذرة


: )








طيب بقي الحديث عن النقطة الرئيسة في الموضوع
اللي هي .. "ظاهرة العنوسة"





لكن .. هنا، ..

استـُنفذ الوقت المتاح ..
فسكت "الاصدقاء" عن الكلام المباح


: )






استاذنك، ..

لالتقط انفاسي .. وألملم شتات فكري
واعود لاحقا .. باذنه، ..
لنكمل الحوار







حتى حين، ..
تشكرات افندم