هههههههه
حلوه يتلوى من بطنه
أبو التعليم اللي زي كذا
وعلى طاري التفرنك والسحب على المدرس
أيام المتوسطه كانوا الشباب خوياي (أصحابي) ينقزون من فوق السور حق المدرسه
بس المشكله أنا أخاف من الأماكن المرتفعه وأخاف أطمر السور حق المدرسه
مره كانت ماسكه معاي غلط على مقلقل وكبدة حاشي الصبح
رحت للمدير وقلتله ابي أروح للبيت تعبان
قالي المدير أم تعبان .. كثري منها بس .. يالله على فصلك
مشكلة مديرنا أنه كان زلابه
ومن كثر ماهو زلابه وعديم شخصيه كانوا الطلاب في المدرسه يسمونه العروسه
... الى درجة أني أنا الى اليوم ماأذكر وش أسمه
عاد أنا يوم شفته ماجاء بالطيب
قلتله هيه شف
والله أن ماطلعتني لأروح وأنقز السور زي العالم
ولا تخليني اتحسف أني جيتك
المدير حسبها في راسه والظاهر أنه قال في نفسه خلني أطلعه بكيفي أحسن
المهم طلعت وسيدا على الفوال
ألا هذولا أثنين من الشباب مسنترين هناك
قطيت وجهي عليهم
وحنا ندق في المقلقل والكبده ألين أنبشمنا
وبعدها رحنا الى حديقة الحيوانات << الله من زين الطلعه عاد
وفي ذا الحديقه الين اذن الظهر
طبعا في الحديقه كل واحد راح يتفرج على الحيوانات اللي يحبها
خوينا الأول كان مسنتر عند القرود .. وهو صارحني مره وقالي أنه مايدري ليش أنه يحس بالأنتماء وهو جالس عند القرود
خوينا الثاني كان ناويله على غزال يبي يكشت عليه ويزبط عليه ذاك المضغوط
أما أنا كنت واقف قدام الأسد وأتمقل فيه وهو يتمقل فيني
أتمقل وهو يتمقل الين مره قام الأسد وجاء يمشي صوبي
وقرب الين صارت خشته عند خشتي وهو يجلس ويطلع زقارة الدوفيدوف
مدلي البكت يبيني أخذ سقاره
قلت مشكور ماأدخن
تنهد الأسد وقال ااااااه ... يقطع الحب شو بيزل
العرض العادي
