آقف وقد اصابني الذهول فقضى على توازني لأ سقط
( كان اشبه بخيوط العنكبوت )
التي استمتعت بمشاهدت بناءها ورضيت بالقوقعه فيها
ما زلت سجينه لذلك الحب الذي زرعته وسقيته
وكلما شارف على الموت احييت من الذكريات ما تروي ظمأه
كان الخريف كل فصوله
وكان الظلام اطياف احلامه
وكانت الأحزان اكثر زوارة
كيف لا تهزم افراحة
لقد خيم الموت فستوطن روحه
كيف ينبض قلب بلا روح ؟؟؟؟؟؟؟؟
بل كيف تعيش روح بلا نبض قلب
لم يبقى في ذلك الكائن سوى آثار لجروح تنادي جروح
ان تترك الجروح للجروح ليست قمه الهزيمة
بل العطاء في زمن المبادىء الرخيصه .
|