إمرأه ديمقراطيه
شمعة اضاءت طريقي فنورت من أين لي بوصفك يا حبيبتي سأترك عيوني تحكي لكي كلام قلبي
وستري من خلالها صورتك في أعماق قلبي مخفيه تحيط بها لهفتي وشجوني البريئة
متأسف أنا أن كنت جرحت شفافية قلبك المخملية و سببت لكي توترات فكريه
لا تلومي من أحببك بكل ألوان الحب وأشكاله . حائرة عباراتي في التعبير عن أسفي
لن أنساك في صيفي و خريفي ولا في ربيعي و شتائي سأحب من أحببت من اجل عينيك
لا أفكر إلا بك أنت
لا أشعر إلا بقلبك أنت
لا أفهم إلا بلغتك أنت
لا أحس إلا بوجودك أنت
لا أفرح إلا بعودتك أنت
ندما أفتقدك
أفتش عنك في مخيلتي كالمجنون !!
أمشي في طرقات قلبك كالتائه !!
أتحدث مع نفسي كالمهوس !!
عندما أفتقدك
قيثارت قلبي ونور عيني ... قلبي قد أستنشق عبير حبكِ ويسئل هل من مستقر...؟؟
قلبي قد ... نفذا غبار الزمن وطبب جراح الالم بشذا شوقي فهل من مستقر..؟؟
قلبي قد ... أشعل قناديل الفرح وابعد خفافيش الزمن...
قلبي قد ... فرش بساتين الأمل وقتلع خناجر الزمن...
فهل ازف الفرحة اليه على عجل...؟؟
وقول لهاقد زارتك وردة الأمل فكوني غطاها و ضلها في هذا الزمن ...
أو اقول لها هي سحاب الأمل فنتظر بزوغ فجر بعيد !!
أرجع إلى كتاباتي القديمة وأقرأها
لا أجد أحد بجنبي ليمنحني الحنان
وبرغم كل الناس الذين حولي لا أحس بالأمان
أخاف مع الأيام أن يصيبني مرض النسيان
أكتب إليك بحبر دمي كل الشوق
وأرسل إليك باقة من الوله عبر العروق
وأهديك كل الدنيا وما فيها من ذوق
نور جمالك قد شع ونطلق ...
على امواج نهر الأمل ففاض وندفع اليكِ ليرويك فهل يجدُ الأمل...؟؟
وقفتُ وداخلي... بنفذُ غبار الزمن على قلبً توجع ونطعن...!!
وقفتُ وداخلي... يحاكي نهر الأمل هل هذه وردة الأمل..؟؟
وقفتً وداخلي... براكين الشوق قد تفجرت بنحوك يا وردة الأمل..
وردتي هل تسمحين ان نرقص على ضوء القمر...؟؟
ودموع الفرح تعزف احلا النغم.....
سطورك شعرت بها ودفء شجن قلبك اااشعل شعلتي هذااا االمساااء
بعمق....اسطورة الكلمة وعذوبة ااالمعنى..ورقة الاحاسيس...
أحاول أن أتلاعب بالكلمات أمام شموخ قلمك ..!
وأروض قلمي للوقوف أمام حرفك وقوة تعبيرك ..!
لكن أكتشف بأن قلمي ماهوالا صهيل خيل جريح تعثر أمام أسلوبك الرائع.!
الأجمل هنا ... عندما وجدت من يشعر بهذا الاحساس ..! ..
يغريني دائما نبض خفي يتراءى لي من بين كلماتي..!
أعترف لك ..!
الروعة وجدتها هنا عندما صافحت
تدري ليش لنه ما يصح الا الصحيح؟