امسكُ بالقلم ..
لا أدري عن ماذا سأكتب
هل اُنكر
هل أعترف
هل اشجب ..
كل الحقائق تظهر لي .. ثم تغرب
الحب احساس جميل .. لمن يملك الاحساس
ولكنه صعب المراس ..
كيف تؤدي الحب .. الى من يستحقه ؟!
تمسك بالقلم .. لا تعلم ان كان من تحب
قد يكون مجرد متلقي
يصطف بين الصفوف
ليصغي .. ثم يهرب
قد يدعي كرهه لك .. . بشده
وانت تؤمن بانه يكذب
يداري ..
وفقط
ولكن بعنف
ينفي الامر .. . بضده
لاعجب ان تعيش في دوامه
يوما تبكي وتندب ..
يوما تبتسم
اللحظات ايام
والايام لحظات
ماذا لو افقد صبري ....
واذهب ..
واتركها ذكريات
وانا اعلم انها في حبي .. لا تستطيع الحراك
ضائعه
تائهة
من صنع الأبجديات
فهي بحاجه الى الادراك
فما ادراك !
دعوها في غيهب الاحلام
حبيبتي .. تحلم
دعوها لا تصدق الحقيقه
تحاكي الجنون جنونا
تبني خيال من واقع
وتهدم
ياقصة الجنون .. قد وهنت قوتي
ماعدت استطيع
واني اضيع .. . بين املي وتندمي
تتمتمين " احبك "
في غفوتي
ثم اذا انتبهت .. اتى طبعك يظلم
ليتي استطيع بحبك قسوتي
وياليت طبعي من طبعك مرة يُلهم
نامي
لاتفزعك اصوات انّتي .. وكم هذا ياحبيبتي
مؤلم
تعددتي بالقلب وانت وحيدتي
قلتها .. وياليتها كانت كذبتي
او ليتها والله في قلبي .. من الاشواق تُفهم
جنيت على نفسي .. وهي فعلتي
كان السر ورب السر هو اسلم
نامي جليستي ولست جليستي
كأني بمثلك على صدري لا يسأم
غيّبتُكِ بجنوني .. وغبتي اميرتي
في يديا انتي .. وتهتي في عالم مظلم
جاذبتك اعجابا .. حتى ذبتي في دمي
شاعر بلاطك انا وانتي مليكتي
وانا العاشق المجنون فيك والمتيم
اتي لايقاظك تؤنسين وحدتي ..
لاراك .. متلاشيه ..
فيا ويحي من شاد مغرم
دعوها تنام على صدري صغيرتي =لتتراءى لها الحقيقة بالاحلام
دعوها .. فاني اُحبها بطريقتي =دعوها تنام .. في هدوء ٍ وسلام
غريقها ابحث عنها .. وهي غريقتي =فلله درنا ودر العشق والهيام
ابحرت بسفينتي مبحرا لسفينتي =والبحر ممتد .. والهوى للهوى اٍمام
ضاعت وضعت وأضعتُ وسيلتي =ماحيلتي .. وابناء الملوك ايتام