،،،،،،، أمير العشاق ,,,,,,,,,
أمير العشاق
و أنثى تعاتب قلبها .....
أه منك يأقلب كم تحمل بين جوانحي من الصعاب ...
تحتفظ دائما ًً بالحزن والحنين وفراق ألأحباب ....
تجعلني كسيره أطارد أطياف السراب .....
متى يأقلب تخلد إلى النوم متناسيا ًً العذاب .....
هو لم يقدر وشد عليها بأصواط العتاب.....
ليقول كيف ننام وعشقك لازال كألعراب ...
يقف في كل يومً على بابك لينقش أنا وأنا مسكين لازال مأتاب ...
قد قذفتيه بهمسك حجر مسخٍٍ حوله ألى سراب ...
رميتيه بسهم عشقٍ أخترق جوفه كأنه ُ شهاب ....
فتماسكت بعد أن تساقطت لتعترف بأنها سبب ٌ من ألأسباب ...
ويعود ألعقل أدراجه ليذكرها بالحنين والشجن وأيام الغياب ...
فتنسكب العبرات لترسم خطوط ًً على الخد كأنها ضربة مخلاب .....
/
\
/
\
/
\
/
\/
ثم لحظة هدوء
يعقبها
س
ك
و
ن
ليتلاهفون بعدها العشاق ....
وينثرون في دربها الورد وألاشواق ....
ويعزفون بلحن ألحب ويغنون بكل ألاذواق ....
ويتباهون بمحاسنهم وبطولاتهم في دق ألاعناق ..
فترفق بهم وتقبل ورودهم وتهمس لاتظنون أنهُ وفاق ...
أنا انير طريقكم ولكني متيمه بأمير ألعشاق ....
وعدته بألصمود ولاأملك أن أكون من عالم النفاق ....
وفي تلك الحظه
ي
ح
ظ
ر
أمير ألعشاق
ليتوالى .....
هي بألاخلاق هذبتكم ....
وفي مدارس الحب علمتكم ...
ومن كؤوسها رشفات سقتكم ...
وللطفوله أعادتكم....
وبهذا
أ
ظ
ن
ه
ا
كفتكم
\
/
\
/
\
/
\
/
\/
فما كأن من ألعشاق إلا أن يبكون ...
قلوبهم إلى الحناجر لأيكادون ينطقون ....
ويتمتمون في أنفسهم أنا منك يأمير ألعشاق منتقمون ....
وبعظم جرحنا سنكون في طريقك عائقون ....
وسنحرمك منها ونحرم الباقون ......
وفيها سنكون او لانكون .......
تحياتي
عش العصافير
.
|
|