بداية المنتظرة
أن لحياة بداية ونهاية ولكن إنسان دائما يتطلع لبداية منتظرة لتكون أول خطوة نحو العيش في هذه الحياة وكيف يخطو إنسان نحو أمام أم لم يكون له بداية مثل إنسان ينتظر هذا المسمى بحب منتظر من أجل أن يعمل إنسان على بداية لمستقبل جديد مع وجود الحب حيث أن الحب إحساس ومشاعر تجعل إنسان يعيش في بحر آخر وفي حياة أخرى ولكن على إنسان انتقاء هذا الحب الطاهر الموجود في حنايا الصدر وبما فيه من إحساس وألم وفرحة التي تصاحب الحب وحيث أن إنسان مثل ما يختار الحب لبداية حياته أيضا يسعى لاختيار دائما خطوة أو درب أو بداية صحيحة لبداية الحياة بما فيها من فرحة وألم لذلك يجب سعي من أجل بداية المنتظرة لحياة جديدة .