وموجُ حبٍ هادر,
يشكوكِ الحياة,
وتشكيهِ الفقد,
ما أعظم فقد الأحبة,
وما أعتى لوعات البعد,
,,
لا نطيقُ النيسان فيهِ,
أو هو الذي لا يطيقُ أن ينسانا,
في الحُب,
وللحُب,
وبالحُب,
عشنا,
لأن الحياة لا تزهرُ إلا في أرضهِ,
ولأن أرضهُ هي كوكبنا,
فضلنا أن نعيد أيامنا فيهِ,
,,
نجدُكَ أخي إبراهيم تسامرُ حُبك,
مصوراً إياك بالطوفان,
الذي أنتَ بداخلهِ,
ما أروع هذا التصوير,
وما أبهى هذا القلب الذي وهبتهُ إياها,
..
ستعودُ إليكّ لأنها تُحبك,
رغماً عن الاحزان,
ستناجيك مناجاة الاحبة,
ذات عشق,
..
سلم إحساسكَ المرهف أخي إبراهيم,
أبعد الله عنك الحزن وآلامهُ,
وأسقاك من نبع الحب كل الحنان,
كن دوماً بخير,
أزكى تحياتي أهديها لك,
أخـيك
شقاوهـ,