هذه المره حبيت أطرح موضوع يخص الشعر وأحببت من أخواني الشعراء المشاركه وأبدى وجهات النظر
الموضوع يخص الشعر أوزانه وبحوره
من المعلوم للجميع أن للشعر العامي عدة بحور مثل الهجيني والمسحوب والبحر الطويل وغيرها من البحور اللتي لاتخفى عليكم أجملها بالنسبة ألي الهجيني وأسهلها عندي وعند الكثير المسحوب المسمى وأعذروني على ذكر هذه التسميه حمار الشعراء لسهولة طواريقه
ملاحظه عندما أقول أجملها وأسهلها عندي ليس كشاعر بل كمتذوق لأني لاأعدنفسي شاعر مع عمالقة الشعر في منتدانا أو في الساحه عامه
أما الوزن وبعيد عن أوزان أهل اللغه مستفعلن مستفعلن مفاعلن وماشابهها ليس أنتقاص من لغتنا الام ولكن
فهناك عدة طرق لوزن القصيده أسهلها اللحن وغناء القصيده حيث يتبين عيوب القصيده وأختلال وزنها عند تلحينها أو من خلال التدقيق الحصيف عند الالقاء وهذا يحتاج لخبره كبيره وممارسه طويله
أتذكر وأنا في بداية عمري أن كبار السن من معارفي الشعراء أنهم كانو يزنون قصائدهم عن طريق غنائها على الربابه
حبيت أطرح هذا الموضوع عندما وقعة عيني لمقابلة قديمه في أحد المجلات الشعريه مع الصحفي والشاعر زبن بن عمير عندما قال ان هناك شعراء لايفرقون بين المسحوب والصخري وهذه مشكله تستحق النقاش
أدري أني غثيتكم بالفلسفه الزايده بس جاملوني بالردود
مع تحيات حبيس المشاعر