العودة   منتديات الـــود > +:::::[ أقسام الأسرة والمجتمع ]:::::+ > عالم الأسرة والطفل
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-12-2002, 02:02 PM   رقم المشاركة : 1
××دمـ ألم ـعة××
سحــابة صيف
 
الصورة الرمزية ××دمـ ألم ـعة××
 





××دمـ ألم ـعة×× غير متصل

تعلق الطفل بـ.....

يتعلق الأطفال أحيانا بلعبة واحدة أو ببطانية أولحاف لدرجة لايستطيعون الاستمرار بدونها,خاصة أثناء النوم.

يتعلق الأطفال أحيانا بلعبة واحدة أو ببطانية أولحاف لدرجة لايستطيعون الاستمرار بدونها,خاصة أثناء النوم.
ويعتقد الاختصاصيون أن هذه الألعاب أو الأشياء توفر للطفل الراحة.
فالطفل من سن التسع أسابيع قد تكون له علاقة قوية بينه وبين لحافه الدافئ,وحتى الأطفال الأكبر سنا أو في سن المدرسة قد يظهرون تعلقا مفاجئا بلعبة ما.
والطفل يمر بفترات ينفصل بها عن أمه لتغيبها في مهمة ما أو لقضاء حاجة في فترات مبكرة من عمره,وهو يحتاج في هذه الفترات الى أشياء مألوفة لديه,ولعل هذا هو السبب في تعلقه بهذه الألعاب.
وارتباط الطفل بها لايؤذيه وربما في بعض الأحيان قد يكون دلالة على أن الطفل لايحصل على مايحتاجه من الحب والحنان الكافي والأمان من والديه, ولكن عدا ذلك فهولا يعتبر أمرا غير عادي في عامة الأطفال .
وربما الازعاج يحدث عند فقدان العبة المفضلة,أو عند تمزقها أو عند محاولة غسلها عندما يكون التعلق هو تعلق ببطانية أو لحاف أو كيس مخدة,ولا ينصحك الخبراء بفصل الطفل عن لعبته هذه أو مصدر الراحة له كفطامه من ارضاعة,لأن الطفل يبدأ بفصل نفسه بنفسه عندما يكون مستعدا لذلك. ويقول أحد الأختصاصيين ان وجود هذا الشيء الذي يتعلق به الطفل يلعب دورا مهما في تطوره. فهو شيء يخفف على الطفل بين احتياجه المستمر لوالدته وبين الأعتماد على النفس, وهو يعد خطوة في تطور الطفل ونموه.
ويقل ارتباط الطفل بلعبته المفضلة أو أيا كانت عندما يصبح أكثر اعتمادا على نفسه وأكثر ثقة بنفسه, ولاكن لاتوجد سن معينة لذلك.


[MARQ=RIGHT]
المصدر : موقع لك قسم الأطفال[/MARQ]






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 12-12-2002, 06:53 PM   رقم المشاركة : 2
awwa2002
(ود مميز )
 






awwa2002 غير متصل

مشكورة اختى على موضوع المهم واسمحيلى ان اضيف على موضوعك

بمقال قراته فى جريدة البيان
لعبة الطفل .. اختيار يحتاج حرصاً شديداً

تعتبر اللعبة هي الطريقة التي يخلق بها الأطفال عالمهم الخاص للاستكشاف والتخيل، فهي تحول العالم الكبير الى عالم صغير بحجمهم، إذ يستطيع الطفل من خلالها ان يسيطر ويتحكم وينمي قدراته الجسدية والذهنية،
كما ان اللعب يساعد الاطفال على ان يتعلموا التواصل فيما بينهم ويتبادلوا الادوار عبر المشاركة، واذا ما كانت الالعاب تقوم بدور مهم الى يومنا هذا فإن ما يوجد في المحلات من العاب ودمى قد لا يؤدي بالضرورة الى نتيجة ايجابية خاصة وان لعبة الاطفال اليوم اصبحت تجارة كبيرة لا تحكمها رغبة الطفل وانما تخضع لحسابات اصحاب المصانع، مما يخلق منعكساً سلبيا لدى الاطفال جراء عدم التفكير والدراسة النفسية لطريقة التعامل مع الالعاب الخاصة بتلك الفئة.


اذا كنا لا نشك ان القائمين على صناعة الالعاب يهتمون بصحة وسلامة تربية الاطفال، الا انه لا يمكننا تناسي حقيقة ان الأولوية بالنسبة لهؤلاء هي الربح وبالتالي ستكون المعادلة التجارية قائمة حيث ان بعض اصحاب مصانع اللعب واصحاب الاعلانات اليوم لا يردعهم بيع الالعاب غير المفيدة وغالية الثمن في الوقت ذاته ولكي نضع النقاط فوق الحروف حاورنا عددا من المختصين في شئون الطفل وسألناهم عن الالعاب واهميتها وكيفية مساعدة الطفل على انتقاء اللعبة المناسبة له من حيث المرحلة العمرية ونوعية الاستفادة التي يجنيها منها.


بداية تقول بدرية محمد ـ مديرة حضانة الراشدية الخاصة: ان اللعبة مهمة جدا في حياة الطفل، فهي تعبر عن ذاته وشخصيته، لذا فإن على أولياء الأمور ان يولوا تلك اللعبة اهمية حقيقية وألا يعتبروها مجرد اداة يتسلى بها الطفل، وقد يستغرب البعض وجود اولاد يفضلون اللعب بالعرائس، ولكن هذا قد يُعد شيئاً طبيعياً خاصة لو كان ذلك الطفل قد تربى وسط شقيقات، ومع ذلك فإننا لا نلغي بتاتاً دور الأهل في ارشاد الطفل لاختيار ما هو مناسب، ويتم ذلك بإفهامه ان اللعبة التي اختارها لا تناسب سنه وانه من الافضل لو اختار لعبة اخرى، شريطة ان تتم هذه العملية دون اجبار، وقد لاحظنا ان الاطفال حين يودون اللعب بالكمبيوتر مثلا فإن ابرز ما يجذبهم هي الصور والألوان لذا فإننا نقول ان التهويل من مخاطر ألعاب الكمبيوتر خطأ كبير، فتلك الالعاب قد تكون مفيدة في توسيع مدارك الطفل مادام هناك توجيه وارشاد من قبل الكبار في الاسرة.


وتستطرد ان هناك فئة من الاطفال ممن يتعلقون بلعبة معينة طيلة حياتهم، وهكذا تصبح تلك اللعبة بمثابة رمز في حياة الطفل، وهذا التعلق قد يكون ايجابياً فيما لو حافظ الطفل على لعبته، لأن ذلك يعلمه الاحساس بالمسئولية ومن جهة اخرى قد يكون سلبياً لأن التعلق الشديد والمبالغ فيه قد يُفقد الطفل توازنه النفسي اذا ما اختفت تلك اللعبة، بل قد تصل الى درجة الانكسار النفسي وعلى العموم فإن التعلق بالألعاب اصبح نادراً جدا في حياة اطفالنا والسبب في ذلك يعود الى كثرة الالعاب التي بحوزته، ففي كل مناسبة. بل وحتى بدون مناسبة نرى ان اولياء الأمور يشترون لأطفالهم ألعاباً مختلفة يسعدون بها.


إجبار مرفوض


ومن جهتها تقول ميسون سلمان الشعار، مشرفة حضانة ان اللعبة بالنسبة للطفل هي اساس تكوين شخصيته فحين يلعب بمفرده او مع مجموعة انما ينمي كافة قدراته الجسمية والعقلية والفكرية وغيرها، بل ومن الممكن القول ان الطفل قد لا ينمو نموا طبيعياً دون العاب، مضيفة ان على الطفل ان يختار اللعبة بنفسه، فهو يملك القدرة على الاختيار، وهذا ما يدعونا الى تقييم الطفل في مرحلة الحضانة باستخدام الالعاب الخاصة ذات الالوان الجذابة التي تُلفت انتباهه، بل واننا نلجأ الى القيام ببعض الاختبارات العشوائية والمتجددة في سبيل ايصال المعلومة اليه، لذا فإن على الاهل ان يدركوا جيدا ان اية لعبة يمسك بها الطفل لابد وان تكون مفيدة، وأبسط استفادة قد يجنيها الطفل هي اشباع الفضول في التعرف على المجهول، فكل لعبة لها طريقة خاصة يتعامل معها الطفل وهنا عليه ان يكتشف تلك الطريقة بمفرده، وبالتالي فإن غريزة الفضول والاستكشاف تساعد الطفل في تقوية قدراته المعرفية والنفسية والذهنية، وإننا نعيب على بعض الاسر اجبار اطفالها على اللعب بأنواع معينة من الالعاب وهذا خطأ ويعتبر اهدارا للفائدة المرجوة والمبتغاة، كما ان وجود كمية كبيرة مبالغاً فيها من الالعاب المتعددة يخلق جواً من التشويش لدى الطفل ويقلل من الايجابيات التي قد تعود عليه، ونصيحة أوجهها لأولياء الأمور وهي انتقاء الالعاب التي تعتمد على الذكاء والتنظيم شريطة ان تحاكي ميول وجنس الطفل ورغبته لأننا بذلك نُشبع غريزته في اللعب بما يحقق اكبر قدر من الاستفادة.


تنمية المواهب


اما المشرفة شيماء علي عبدالغني فتؤكد اهمية اللعبة بقولها انها تنمي القدرات الحركية والجسمانية لدى الطفل علاوة على تنمية الذكاء، وخير دليل على اهميتها اننا نرى جلوس الاطفال لفترات قد تطول للتعرف على كل ما يتعلق باللعبة التي بين يديه وبطبيعة الحال كلما كانت اللعبة جديدة فإنها تشد انتباه الاطفال اليها، ولكن شريطة عدم المبالغة في شراء الالعاب والاكتفاء بعدد قليل يُلائم سن الطفل، ويفضل اخذ الطفل للمحل كي يقوم باختيار اللعبة المناسبة لأن الطفل مهما كان صغير السن فهو يعرف ما يناسبه، ولكن قد يتردد بعض اولياء الامور في اتخاذ الخطوة نظراً لوجود ألعاب مفيدة ولكنها باهظة الثمن، وبذلك فإننا نراهم يفضلون الذهاب بمفردهم للمحلات المختصة ببيع لعب الاطفال كي يشتروا ما يناسبهم مادياً وهذا ـ بالطبع ـ لا ينطبق على كافة الالعاب أو المحلات، وعلى الرغم من ذلك فإن اعطاء الطفل حرية الاختيار له العديد من الفوائد، وقد يستغرب بعض الاهالي تعلق طفلهم بنوع معين من الالعاب وهذا في حد ذاته مهم ايضا لأنه من البديهي ان كل طفل له ابداع وابتكار في مجال يختلف عن الآخر، وبهذا نجد ان التعلق بنوع أو صنف دون آخر هو انذار بأن هذا الطفل موهوب في مجال اختياره، وهنا فإن على الاهالي ادراك هذه النقطة ومساعدة طفلهم على تنمية قدراته وموهبته، وهكذا نرى انه عن طريق اللعبة نستطيع ان نحدد شخصية وميول الطفل بل ونوعية الموهبة التي يمتلكها وهذه النقطة بالذات مهمة جداً في ايجاد طفل بارع في مجال قد لا يبدع فيه آخرون.


فوائد ودلالات


وكذلك ترى اسماء محمد ـ مشرفة حضانة ان اهمية اللعبة تكمن في ان الطفل يتعرف على الالوان منها وكذلك على الاشكال الهندسية فيحفظها ومن هنا يأتي تركيزنا على تدريس الاطفال في الحضانة على الالعاب ذات المدلولات والفوائد المتعددة، ومن الفوارق التي لاحظناها خلال تعاملنا مع الاطفال في الحضانة هي تعلق بعض الاطفال بألعاب معينة وبدرجة قد تفوق الوصف، ولهذه المسألة دلالات مما يعكس الجو الاسري في الاهتمام بالطفل، او انه قد يعني معاناة الاطفال من نقص العاطفة والاهتمام فيلجأ الى اللعبة كي يُفرغ فيها ويستقي منها العاطفة التي يطلبها ويبحث عنها وبهذا نقول انه ما دام الطفل تعلق بإحدى ألعابه دون الأخرى فإن هذا ايجابي ما لم تكن هناك دوافع نفسية متراكمة بداخله، ومن جهة ثانية فإننا نقول للأهل ان يأخذوا لعبة الطفل على محمل الجد نظراً لأهميتها في توعيته وتثقيفه، كما يجب مراعاة سن الطفل جيداً فلا نعطيه ما هو فوق سنه ولا نلزمه بما هو اقل من ذلك، علما ان اغلب الاطفال يفضلون الالعاب التي بها حركة فهي تلفت انتباهه وتركيزه اكثر من اية لعبة اخرى، وعلى الاهل عدم الاكتفاء بشراء الالعاب لأطفالهم بل عليهم توجيههم لكيفية المحافظة والاعتناء بها، وعلينا ايضا ان نترك للطفل حرية استكشاف لعبته بنفسه، لأنه حتى لو لم يعرف ذلك في البداية فإن الفضول بداخله سيحفزه للمحاولة مرات عديدة الى ان يتمكن من حل لغز اللعبة.


رأي طبي


وعقب ذلك توجهت الى الدكتور محمد صفوان الموصلي اخصائي طب الاطفال حيث يقول: يتحتم على الآباء توفير اللعبة للاطفال، والألعاب التي تنتج على نطاق تجاري لها بالتأكيد مكانة في عالم اللعب والتسلية عند الطفل، غير ان العديد من الاشياء التي يلعب بها الطفل قد لا تكون مصنوعة خصيصا له، بل هي خاصة بمن هم اكبر سنا، وهنا نقول انه عند بلوغ الطفل حوالي السنة من عمره فإنه يكون قد بدأ يتحرك ويتكلم، لذلك يمكنه اللعب بأي شيء يوفره له والداه، والعديد من الألعاب التي يستمتع بها الطفل تتخذ أبعادا جديدة بالنسبة اليه عندما يكتشف فيها أشياء لم يعرفها من قبل، فتقوى أواصر العلاقة بينهما ويصطحبها الى كل مكان حتى الى السرير، وعند نهاية السنة الأولى من العمر يكون الطفل قد اكتشف عددا كبيرا من الأدوات وأصبح يعرف كيف يستعمل جسمه للعب بها، وهنا يكون مستعدا لاستخدام اللعبة وفحصها، لذلك على الآباء شراء الألعاب الحقيقية في هذه الفترة، ومن الممكن الاقتصاد في ذلك بشراء اللعب التي تلائم سنه واهتماماته فقط، وفي هذه المرحلة العمرية يجد الآباء أنفسهم يقبلون على شراء أو صنع أو اقتناء عدد كبير من اللعب الجديدة، ذلك لأن الطفل قد أصبح لديه الاستعداد والقدرة بشكل واضح للاستمتاع بالعديد من الاشياء المختلفة، ونظرا لأن الكثير من الألعاب المتوفرة تستحوذ على اهتمام البالغين وتبعث ذكريات حية في نفوسهم نجد ان الاختيار وسط هذا المجال الهائل من اللعب يحتاج لبعض التفكير، فلا أحد يعرف الاطفال وميولهم مثل آبائهم الذين يجب عليهم وحدهم معرفة ما هو مناسب ومفضل وضروري لأطفالهم، لذا فإننا نعرض نقاطا قد تكون مفيدة للأهالي وقت التفكير في شراء اللعبة التي تناسب عمر الطفل وفي التخطيط لشراء اللعبة التي ستناسبه في السنة المقبلة ايضا، أولى النقاط هي الامان، ومن المعروف ان توفير الأمان للطفل في بيئة العائلة هي عملية صعبة، لكن الاختيار غير الصحيح وغير المنظم للألعاب يجعل هذه العملية شيئا مستحيلا، فالاصباغ وعيون الدمى غير المثبتة جيدا والحواف الحادة خطرة بالنسبة الى الاطفال، وعلى الآباء والامهات ان يدركوا ان للطفل ذاكرة وبصيرة ضعيفتين فهو مثلاً يتذكر الحوادث والتوبيخ والتحذيرات، كما انه لن يتمكن من توقع المشاكل أو الاخطار، وهذا يعني انه كلما تعرض الطفل للخطر في أثناء اللعب، فإنه يجب ايجاد حل جذري لذلك، ومثال ذلك إذا اصطدم رأسه بباب خزانة اللعب اليوم فإنه بالتأكيد سيفعل الشيء نفسه عقب دقيقتين أو يومين إلا اذا تم اغلاق ذلك الباب.


مراقبة الطفل


ويضيف انه من الامور الأخرى التي يجب مراعاتها هي مراقبة الطفل دائما في أثناء اللعب حتى لا يتعرض للخطر، ومن ذلك يتضح لنا ان اللعبة التي يشتريها الأهل لأطفالهم ليتسلوا بها قد تكون هي السبب في أسوأ المخاطر التي يتعرضون لها، وذلك لأن الشركة التي انتجت اللعبة لم تأخذ بعين الاعتبار الاحتياطات اللازمة لحماية الطفل من خطر اللعبة، والحقيقة التي قد تغيب عن بعض أولياء الأمور هي ان الطفل يحتاج الى مكان يلعب فيه ويمضي وقته في التسلية، لأن اللعب هو بمثابة رياضة يمارسها الطفل فتقوى عضلاته وتصير عظامه صلبة، وذلك حتى السنة الأولى من عمره، وهذا المكان شبيه بقفص يحميه من الأخطار المحيطة به، ويجعل الأهل يشعرون بالطمأنينة وراحة البال لأن ولدهم في مأمن من كل أذى، وهذا المكان قد يضيق كلما كبر الطفل، فيستعاض عنه بمكان آخر في الهواء الطلق ونور النهار فيكتشف الطفل ذاته تدريجيا وينمو طبيعيا، أما في داخل المنزل فيمكن للأهل تخصيص غرفة خاصة يجمعون فيها ألعاب الطفل أو يضعونها على رفوف قريبة منه، على ان تتسع هذه الغرفة لطاولة وكرسي من الخشب أو البلاستيك، ثم يضعون على مدخل الغرفة حاجزا يقي الطفل من الأضرار على ان تكون الغرفة غير معرضة للهواء البارد شتاء أو لحرارة الشمس صيفا، وفي عمر الثانية والثالثة يتشوق الطفل لاكتشاف كل ما يقع عليه نظره، فإذا به يمل من ألعابه البيتية ويحاول تحطيمها ويتوق الى الخروج من المنزل لاكتشاف العالم الخارجي، لذا يجب على الأهل ان يصطحبوا الطفل الى خارج البيت ليكتشف أسرار ذاته، وبعد الثالثة من العمر يتعلم الطفل النطق، ويكثر من الاسئلة، فعلى الأهل ألا يملوا من هذه الأسئلة وإن كانت محرجة احيانا، وعليهم ان يجيبوا بأجوبة صحيحة أو تتناسب مع مستوى فهم الطفل، علماً بأن الاطفال في هذه السن يميلون الى الركض وتسلق الجدران واللعب بالتراب ومخالفة قواعد النظافة، فعلى الأهل أن يوسعوا صدرهم لميول أطفالهم الفطرية لأن هذه الميول تنمي تفكيرهم وخيالهم وتغذي شخصيتهم.

بقلم
رابعة الزرعوني

تحياتى







التوقيع :
اختكم

awwa2002

قديم 26-12-2002, 06:05 AM   رقم المشاركة : 3
ورده الحب
( ود جديد )
 





ورده الحب غير متصل

مشكوره خواتي و
انشــــــــــــــــــــــــــــــــــاء الله الكل يستفيد







قديم 07-01-2003, 04:32 AM   رقم المشاركة : 4
××دمـ ألم ـعة××
سحــابة صيف
 
الصورة الرمزية ××دمـ ألم ـعة××
 





××دمـ ألم ـعة×× غير متصل

شكرا لكم اخواتي علي الرد







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:47 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية