صباحكم
[BLINK]قششششطه [/BLINK]/// مسائكم
[BLINK]عسسسسسل[/BLINK]
إن شاء الله الجميع تماااام >>>>> ياربي عسى
حبيت أتواصل معكم عبر هذه القصة >>>> القصة خياليه قرأتها وأعجبتني>>>> ياربي تعجبكم
في قــــــــديم الزمان ,,,,,, حيث لم يكن على الأرض بشر
وكانت
"الفضائل والرذائل"
OO} الفضائل:هي الخصال الحميده
OO} الرذائل:هي الخصال الســـيئه
كانت تطوف العالم معآ وتشــــــعر بالملل الشديد
ذات يوم ..... وكحل لمشـــكلة الملل المســـتعصيه
إقترح (الإبـــداع) لعبه وأسماها @الإستغمايه@ >>>> أحب الجميع الفـــكره
صرخ (الجنـــون): أريد أن أبدأ..... أريد أن أبدأ ,,,,, أنا من ســـيغمض عينيه، ويبدأ العد
وأنتم عليكـــم مباشرة الإختباء,,,,,,
ثم أتكأ بمرفقيه على شجره وبدأ... >>>>>> واحد.. اثنين.. ثـــلاثه..
وبدأت "الفضائل والرذائل" بالإختباء
وجدت (الرقـــه) >>>>> مكانآ لنفسها فـــوق القمر
وأخفت (الخـــيانه) >>>>> نفسها في كـــومة زباله
دلف (الولـــع) >>>>>> بين الغيــــــــــــوم
ومضى (الشـــوق) >>>> إلى باطـــن الأرض
(الكــــــذب) قال بصوت عالي: سأخفي نفسي تحت الحجــــاره >>>>> ثم توجه لقعر البحـــيره
وغيرهم الكثير الكـــــثير من "الفضائل والرذائل" الكل سارع إلى الإختباء
واستمر (الجنــــــون): >>>> تسعه وسبعون.. ثمانون..واحد وثمــــــانون..
خلال ذلك أتمت كل "الفضائل والرذائل" تخفـــيها
ماعدا
(((الحـــب)))
كعادته >>>> لم يكن صـــــــــاحب قرار
وبالتالي ....... لم يقــــــرر أين يختبى
وهذا غير مفــــــاجئ لأحد،
فنحن نعلم كم هو صعب (((إخفاء الحب)))
تابع (الجنـــــــــون): >>>>> خمسه وتسعون.. سته وتســـعون..
وعندما وصل (الجنون) في تعداده إلى: >>>> "مــــــائه"
قفز
[BLINK](الحب) [/BLINK]وسط خميلة من الورد وإختبى بداخلـــها
فتح (الجنون) عينيه وبدأ البحث صائحآ: >>>> أنا آآآت إليكم.. أنا آآآت إليكم
كان (الكســـل) أول من إنكشف >>>> لأنه لم يبذل أي جهد في إخفاء نفسه
وبعدها خرج (الكــــــذب) من قاع البحيره مقطوع النفـــس
(الجنون) أشار على (الشـــوق) أن يرجع من باطـــن الأرض
وجدهم (الجـــنون) جميعآ واحدآ بعد الآخـــــــــر
ماعدا
[BLINK](الحب)[/BLINK]
كاد أن يصاب بالإحـــباط واليأس في بحثه عن (الحب)
إلى أن إقترب (الحســـد) وهمـــس في أذن (الجنون):
(الحب) مختفي في شجيرة الورد
وبعد ذلك ..... إلتقط الجنون شوكه خشـــبيه أشـــــــــبه بالرمح
وبدأ في طعن شجــــــيرة الورد بشـــكل طائش
صرخ (الحب) وهو يحجب عينيه بيديه والدم يقطر من بين أصـــابعه
صاح (الجنــــــون) نادمآ: >>>> ياإلهي ماذا فعـــــــــلت؟
أجـــابه
(الحب): >>>> لن تســـتطيع إعادة النظر لي
لكن لازال هـــناك ماتستطيع فعله لأجــــــلي.. ///كن دليـــــــــلي///
وهذا ماحصـــــــــل من يومها
@@يمضي (الحب) الأعمى يقوده (الجنون)@@
العرض العادي
