إعـــــدام الـحب
الفضاء وما يحمل من نجوم مضيئة وهدوء رائع وفلسفات غزليه وعبارات شقيه تحكي عن أجمل أسطوره
شهدتها اقطاب الجاهلية عن ذالك الفارس الذي حطم جميع لغات الحب وبدع بأن يتغنى بلغت حبه الفصحى عن تلك الفتاة الحالمة بذالك...
الحب المعطاء الذي إستوطن في مملكة قلبها النقي...
هناك عدة تساؤلات تدور في أذهان العشاق............!
لماذا لا يجمع القدر بين الحبيبه والمحب؟
لماذا لا يدع للظروف بأن تتسلل من خلف ظلام هذا القدر المخيف .....
لماذا تكون نهاية الحب محتومة بالمووت........
هل من الممكن أن يكون للقدر شأن في هذه النهاية ؟
أم أن الحب لا يترك للظروف مجال بأن تغتال عليه شاعريتة.
!! نعم...نعم أن الأوان بأن نرثي ذالك الحب الفريد من نوعه.......الشامخ في أعالي ذالك الفضاء ....الملتهب من شمس ذالك النهار المشؤوم.
الذي إغتال أصدق معاني الحب ...............بأن غرس القدر مخالبه وجعل من الحب ........... ممات إلى حين!!
معذبتي حان وقت عزف أوتار الغرام بأن نطفئ لهفة الشوق ونوقد شمووع الحب ونرمي بكل لحظات الإنتظارعلى أطراف تلك المدينة.....!
عاهديني بأن لا يكون الإنتظار عتبة تقف في مساااااار حبي لك
عاهدي القمر بأن يكون الشاهد الوحيد على لحظات لقئنا الحميمه.
عاهديه
عاهديه وعاهديني بأن أكون
أنا القلب..........!!
وأنت النبض..........!!