حان توديعي الشحيح وعدت .. أنا كما أنا .. كقريتي .. الرؤى تعصف بها .. وبكيت اخر قطرات الندم .. وبقيت بكهفي المهجووور .. جدرانه تضج بشموع الأمل .. أسامر الهوى .. كالطيف .. كخيالٍ .. كقريتي الفقيرة .. بلا وجود .. بلا عنوان .
وحيد المشاعر ,,,,,,,,, انت فعلا وحيد ولكن في صياغة الخاطره الاكثر من رائعه
سلم هذا القلم ويعطيك الف عافيه
اختك// عابرة سبيل