أحببتك لحظة اللقاء
حين التقت
أعيننا صدفة
أنظرتك أغوتني..؟
أم بحر ابتسامتك..؟
تمنيت تلك اللحظة
أن يتوقف الزمان..
والساعة عن الدوران
لأبقى أنظر اليك..
عدت إلى جدران غرفتي
تائه في بحر الأحلام
أفكر فيـك..
وكأني أعرفك منذ أعوام
لا أعرف أن كنت تهواني
أو تعرف عنواني
لكن قدري..
أن أهواك
أهو الحب..
أم أنه القدر..؟
لقد جمعتنا الصدفة
والزمن وحده
الحكم..
أخوكم لحن الحب