تبعت خطواته
ونويت الرحيل إلى داره
آخذت من ظله نور اهتدى به
وآخذت من خطواته صوت يواسيني
كان صوته ممزوج بتعب
كان ضحكاته مملوه بلحزن
حاولت آن او اسيه حاولت آن اهديه
سمعت صوته وقلبي ينبض بشوق
همساته وحروف التي آخر جته شفاته
كانت تغني كان تطرب مسمعي
احببته ولم افصح له حبي
أدمنت ولم أصرح له بعشقي
كان خوفا وحياء
كان دلع النساء
حينما قال لي احبك
تمنيت ان يكررها
تمنيت ان يزيد في لفظها
ان يقولها بصوت هادى
لتدخل الى قلبي
وعندما قبلني ا حسست بشفتاه
كنها تلامس جبيني
احساس رائع غفوت عليه
وحلم جميل ا طال نومي
كآني أجد الدنيا في عيني جنه