في لحظة صمت عارم يسود ارجاء المنزل اخذت انظر الي اوراقي المتناثرة في اطراف الغرفة أحاول أن اكتب لكني : وحيد من غيرها تلك التي تملاء دنيا بئطلالتها على في مكاني كان الجو مضحك معها مفرح بجانبها جمال في نظراتها قمت السعادة في تجاهلها لنظراتي ابتسم تبتسم أرسل لها في نظراتي معنى الحياة ترسل في نظراتها معنا وجود الحب بين العشاق ازداد لهفة عليها كل يوم ارتجف خوفا في كل ساعة غياب اه من الحب قد اوصلني الى مرحلة لا أتحمل فراقها ابد وصلت معها الى غرفتي بجانب النجوم اطلقت وداعي للحياة من ورائي وهي معي فما اريد غيرها اكرر واعيد لا اريد غيرها فوق الجبال اصيح في اعلى الأماكن اقف لا اريد غيرها t