القرنفل الأحمر لا يفيد في معالجة الهبات الساخنة
اكتشفت دراسة ان إضافات كبش القرنفل الاحمر التي تسوق كطريقة للتخلص من أعراض انقطاع الطمث لا تنفع أكثر من الاقراص المموهة لإزالة الهبات الساخنة - وهذا مخيب لآمال النساء اللواتي يبحثن عن بدائل للمعالجة الهورمونية. وكانت دراسات في السنة الماضية قد ربطت أقراص الهورمون الموصوفة التي تستعمل منذ وقت طويل كعلاج للهبات الساخنة وأعراض أخرى لانقطاع الطمث، بسرطان الثدي ومشاكل القلب بل والعقم. في دراسة كبش القرنفل الاحمر تعاطت 252امرأة تراوحت اعمارهن بين 45و 60سنة اقراصاً مموهة تدعى برومنسيل وريموستيل لمدة 12اسبوعاً. وتصنع اقراص برومنسيل وريموستيل هذه من كبش القرنفل الاحمر الذي يحتوي على مركبات شبيهة بالإستروجين تدعى ايزوفلافونات. وتباع اقراص الرومنسيل لعلاج الهبات السخنة والريموستيل لصحة القلب والعظام في مرحلة سن اليأس. ولاحظت نساء في المجموعات الثلاث تراجعاً طفيفاً في الهبات الساخنة، من ثماني هبات إلى خمس هبات في اليوم. ولم تكن هناك آثار جانبية مهمة من أقراص كبش القرنفل الاحمر.
العلاج المبكر لأمراض عيون الأطفال الخدج يحميهم من العمى
كشفت دراسة امريكية النقاب عن ان التدخل المبكر لعلاج اصابات الشبكية وامراض العيون لدى الاطفال غير مكتملي النمو يحميهم من الوقوع فريسة لفقدان البصر في مراحل متقدمة من العمر.
ويأتي الخلل الذي يصيب الشبكة من اهم العوامل وراء فقدان البصر بين الاطفال المبتسرين ومنخفضي الوزن.
تنجم هذه المشكلة عند نمو شعيرات دموية غير طبيعية في موخرة العين تعمل على تسريب تجمعات دموية وسوائل تتسبب في حدوث ندبات داخل العين مما يزيد من مخاطر انفصال الشبكة وفقدان البصر. وتشير الاحصائيات إلى اصابة ما بين 14إلى 16ألف طفل في المبتسرين بمشكلات في الشبكية في الولايات المتحدة سنويا.
لصقة بدلاً من إبر طبيب الاسنان
هل تشعر بالخوف من ابرة طبيب الاسنان؟ من الآن فصاعدا لن تتعرض لهذه المعاناة، وتستطيع حشو فجوات اسنانك، واخذ اللقاحات اللازمة وانت مطمئن من أنك لن ترى الممرض يتقدم نحوك شاهرا حقنته المرعبة! بعد انتشار تقنية الحقن غير المؤلمة التي ستصبح في المستقبل القريب في متناول اليد.
وهذه الحقن عبارة عن لصقات بسيطة صممها الاطباء في معهد جورجيا للتقنية، ويستطيع المريض استخدامها بنفسه دون مساعدة أحد. وهذه اللصقة مزودة بابر دقيقة أقل حجما من شعرة إنسان، مصنوعة من البوليمر والزجاج، ويدخل الذهب في صناعة بعضها. ولا يشعر المريض بأي ألم عند استخدام هذه اللصقات، ويقول مهندس الكيمياء العضوية بالمعهد الدكتور مارك بروزنيتز ان المتطوعين الذين جربوا هذه التقنية قالوا انهم "لم يشعروا بأي شيء!". وهذه ميزة يجب اخذها في الاعتبار.وقريبا ستصبح هذه اللصقات متوفرة في الأسواق، بعد حصول شركة بيوفالف بولاية ماساشوسيتس على ترخيص صناعتها.#
منقول للفائدة!