نعـــــــــــم أشتاق ...
نعم أشتاق كشتياق الظلام لبصيص من النور ...
نعم أشتاق كشتياق الأشجار لحتضان أعشاش الطيور ...
نعم أشتاق كشتياق الشواطئ لأمواج البحار ...
نعم أشتاق كشتياق كلمات الحب والعشق لحتضان سطور الأوراق ...
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهٍ يا حبيبتي كم أشتاق ...
حبيبتي كم أشتاق لك ... لعناقك ... لحتضانك ...
لكل شيء فيك حبيبي أشتاق له
حبيبتي كم يشتاق قلبي لضم نبضات قلبك ...
حبيبتي كم يشتاق سمعي لسماع لحن نبرات صوتك ...
حبيبتي ... حبيبتي ... حبيبتي ...
كم هو الشوق الذي يعتري قلبي لرؤياك ...
وكأنه بحر هائج تتلاطم فيه الأمواج ...
أو كإعصارٍ هاج على مدينةٍ جعلها حطام ...
حبيبتي ... حبيبتي ... حبيبتي ...
ما هذا الصرح العظيم ؟؟
ما هذا الحاجز الكبير ؟؟
لما هذا البعد لما هذا الفراق ؟؟
وشوقي يزداد لك يوم بعد يوم ...
وأملي في لقائك محال ...
حبيبتي ... لا تقلي أقتربي لأضمكِ بين ذراعي ...
أو أضع رأسكِ على صدري لتشعري بدفء قلبي ...
حبيبتي ... لا أستطيع الأقتراب ...
لا أستطيع المجئ ... وهذا الحاجز بيننا يصعب عليا أجتيازة ...
نعم حبيبتي ... هذا الحاجز يصعب علي أختراقة ...
فأنت لم تعد لي ولم تعد ملكِ ...
ولكن ستظل حبيبتي ... وروحي ... ونبض قلبي ...
فكيف يهنئ لي العيش بدونك ...
وأنت لست لي بمفردي ...
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه على قلبي العاشق المشتاق ...
وقد تضاربة فيه لوعة الحب والأشواق ...
ولهيب الحنين والفرآق ...
آآآآآآآآه و آآآآآآآآه ثم آآآآآآآآآآه
آآآآآآهات كوت قلبي وأحرقت أحشائي من فراقك حبيبتي وبعدك عني ...
فعذاب قلبي يزداد ... ولهيب شوق لا زال في أزدياد ...
عذاب ونار ... وبعد وفراق ... واللقاء لازال في المحال ...
حبيبتي ... حبيبتي ... حبيبتي ...
ناديتك بالحب ... ناديتك بالود ... ناديتك بالحنين ... وصرخات ألأنين ...
حبيبتي ... ناديتك بكل ما يحمله لك قلبي من الأشواق ...
فكيف يهنئ لي العيش بدون لقياك ...
ولكن ليس بوسعي أن أقول من بين كل هذه السطور ...
ولا زلت أرددها وأقول ...
أحبك ... أحبك ... أحبك ... ياسيدي وحبيبي على مدى العصور ...
أحبــــــــــــــــــــــــــك..
مع أعطر واعذب تحياتي محملة بطوق من الورود
العرض العادي
