يشدني اليك ...
يـشـدنـى الـيـك .. أيــا هــذا الجـميــل
إرتـعـاشــات الـخــوف فى صـدر الـعـلـيــل
و هــذا الـضـعـف فـى قـلـبـى الـدلـيــل
يـشـدنـى الـيـك ..
هـمـس الـلـيــل .. و الـصـمـت الـحــزيــن
بـحــار الــشـوق يـا حــبـى .. و امــواج الـحـنـيـن
يـشـدنـى الـيـك ..
ازمــان مــن الــحــزن الـدفـيــن
تــشـدنـى الآهـــات .. و الـفــرح الـولـيــد
عــيـنـاك مـهــدى حــيـث اغـفـو
ثـم اصـحــو مـن جــديــد
هــى .. حـكــايـتـى عـلى مــر الـعـصــور
و آمــالـى الـتى تــخــشـى مــن الآلام ..
مــن غــدر الــدهــور
مـن إغـتـيــال الـحـلـم .. مــن قــتـل الـزهــور
مـثـل حــلـم الـطـيــر حـلـمـى ..
يـسـمــو و يـكـبـر بـلا حـــدود