أناديكِ ..
بأعلىَ الصوت..؟
كلماتٌ عندي أهُنْنها ,أُناغيها ,وأحضنها ..
في حضور القول ..
وأفكاري الحُبْلا تتمخض .
لتلدُ الو دق ,علي أرجوحة أوراق الفكر ..
فوق هُضيبات الهفوة .
وأقدمي تتسارع,, ,وعيون العتمة تُرقبْني .
وتغلي قطرات الدمع ,تشوي الخدّ..؟
وحين تهُب رياح الصمتُ ,
تَسْكن راحلتي , في دروب الخَوف .
صمْتٌ مقبورا ٌ يستأنس ,
في دغل الشهوةُ ..
يتقمصُ عيني ,,
لأتْحسَس فيه هزيعا الليل .
وأرتَجل الضعفّ , وأدفعةُ نزق ٌ من نزعات .
وتُخيم أصوات العوا..؟
تَفزعني , وذئاب الكفيّن تلطمني .
وتعلو زفرات الشهق ..,
لترمي هَّذر دُجَاي في بئري .
وتَرعُد أصوات النزع في نفسي .
وأُرتل تَجويدا العُمر في صمتٌ ,
لترتحل قافلةً الخوف .
وأطلق مَهجعُ ليلي, يمتشق الخطوة .
ورائحةُ النشوة تتماثل بين أغراس الفْرس .
وغمغمةُ الرؤيا تتلاش في لوح نْجَتفْ مُعتم .
وهجين البدر يصورني ويَسُوق إلي ّ ملامح صوتً .
وأيادٌ تتشابك ,في شغب الحب .
سأحاول أبتز الرزق ,وأعبر دفات اليمّ .
وأبحث عن شجر الصفصاف .
لا أحدٌ يدري ...؟!
رُبا أُضَاجَعُ نوم الأمس ..؟
وأسقي رَاحلتي من غيم الهجع .
أو أجدُ عصفور الكروان ,ليذهب عني عواء الليل .
والوهم المزعوم , والأمواج المعتوهة , بين ضُلوع الجَدّب .
وأصلي صلوات الفجر .
لكي تمحو أصوات ٌالّدهَماء ,
وتُخَيفُ الخوف ..؟
وأبحث عن أغصان الراح ,في دوحةُ حب .
أتلقى أنْزار الِفيق , وأستوحش أيام الغدّ .
وتتلبَدُ صحائف عَـرَقي وبكل أطياف النشف .
وتشرد مني جاهرتٌ إلي أملا كذوبا .
في غمضت عين ..؟
تعدو خطواتي تتأرجح , بخلاف المشي .
أشتم رائحةٌ الإغماء ,في روح المُزُّ...
وفي أحشاء الوعد فاقرأ أسفار الهذيان .؟
وعجلاتُ الخبرةً تَرصفْني ,تجعلني أتماها النص ,.
وشغف العيش يكابد ني في عيون الفجر .
ينفلق الوعد المنْقوع في صُبغ اليوم .
*
*
لأصحو علي ضوء الواقع ....
ارجوا النقد
*q
العرض العادي
