قصيدة عساها تنول اعجاب السادة القرّاء
شفت العيون اللى ارمشت يوم اوادعـك ,,,,,, مـن بعدكـم يازيـن محـدن ترسهـا
دايم ترى بالفكـر حاضـر وراجعـك ,,,,,,,,,, صورتك فـي عينـي وقلبـي حرسهـا
ياللى تكـد الـراس وتذبـح مطالعـك ,,,,,,,,,, ياضبيتـن مـاكـل ذيـبـن فرسـهـا
تخنقنـي العبـرة لياجيـت شـارعـك ,,,,,,,,,, وذكر هـذاك البيـت ونغمـة جرسهـا
هـي لوعـة الفرقـا تجيـك وتلايعـك ,,,,,,,,,, صاحبتهـا فـي غيبتـك وحترسـهـا
ياقلبـي ياللـى منهـا الهـم صايعـك ,,,,,,,,,, فـي بيعـة الاحبـاب حالـي هرسهـا
شاريك انا ماكنـت فـي يـوم بايعـك ,,,,,,,,, ولاكـل ماتمـلـك يثـمّـر غرسـهـا
ياللـى جمالـك دايـم الـدوم دافعـك ,,,,,,,,, وعيونـك الثنتيـن يـذبـح خرسـهـا
محدن تـرى بالزيـن قـادر ينازعـك ,,,,,,,,,, وعينـي بعدكـم مالقـت مـن ترسهـا
وســــلامــــتــــكــــم
الـــــــبـــــــريـــــــكـــــي