اقفلت تلك الابواب ......
نعم أقفلت أبواب الحياه في وجهي وأدارت لي ذلك الغطاء
غطاء الكره والإسوداد القاتم التي قامت يتشقسق جسدي أشلاء أشلاء
وتلذذت أنت بذلك المنظر البشع ....
أتعرف ؟ لم تعد لي كلمه واحده لوصفك
ياصاحب القلب القاسي الظالم ...... إلا كلمه!
أنت مجرد من كل الاحاسيس والعواطف .........
أنت تحمل إحساس كاذب وتحمل مشاعر زائفه ......
أنت شوهت ملامح الحياة الجميله في نظري
حرمتني من رؤية ألوان الحب التي كنت أحلم بهاا طوال عمري .....
فا اليوم ! تغادرني و تهجرني و ترحل .......
أنا لم أنكر أني تعذبت لفراقك وكم من المرات أحسست أن عالمي أصبح
فرااااااااااااااغ لأني أحببتك بصدق ........
ولكن مع ذلك حاولت فتح باب الأمل من جديد في وجهي
وأنتقلت لرحله حياة جديده لعلها تنسيني
ألمي ..... وأحزاني .......
العرض الشجري
