دامى خاطر
شكراً لك وألتمس لك مائة عذر
مهجة صادقة ولولا هذا ما صادفه مَن يصادقه
ولكن
لما القنوط من بداية الطريق
لا اقول اصرارا على الذنب ان كان الحب ذنب
ولكن
لتصحيح الاوضاع
انظرلما كتبته مهجتك وجال فيه خاطره
كنت أحـــــبـــه ........ ولا ني بكــــــــــــذاب..
والحين خـــاطــــري طــــــاب
عــــافــتـه نــفــسـي .. والــقلب تـــــــاب...
حـــــبـــــــــــه ..... و صـــــرنا أغـــــراب
بعد اليـــوم ..... لا ينتـظر حب واعتـــــــاب
ولا عتاب الا للاحباب فكم طرقت باب موصود لاسباب لشغل او لحبيب غاب فيتخيل لنا انه خطاب
ورد بلا جواب فلو تفحقت الامر لقلب طاب لما ساء الظن ولا خاب ولا مشينا لسراب فتجده بين قوسين او قاب فلما العذاب ؟ ولا اريد الاسهاب والاطناب.........
وانسحب بخجل
ويكفينى اننى اقرأها كلما اشتاق اليها
زدنا من فيض قلمك
وسنرى الجواب
حتما ساعود
واعوادالكرة للردود
ودمتم فى حفظ المعبود
ودام الو د