العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > الإبداعات الأدبية
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-03-2005, 02:06 AM   رقم المشاركة : 1
لورانس
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية لورانس
 






لورانس غير متصل

سفيــرة الشمس

أقرأ حروفها ، وأغمس روحي بين كلماتها ، فأحسد القلم الذي يلامس أناملها ، وأتوق إلى مرافقة صفحاتها ، على ساحل فكرها ، ربما تحزن .. فترسم سيكولوجية الألم .. وربما تدمع عيناها .. فأعزف أوتار حزنها على أطراف الزمن ، وخيالات الدهر ، لأرسم الإبتسامة في قلبها ، بد ذلك تأتيني اللهفة للقائها ، فهي ذات المستحيل الأزرق ، فتمضي الأمنيات إليها ، وفي الطريق يهيم بها الزمن في ضيافة الأيام ، ليبعدها في دهاليز متاهات الليل الدامس ، لتشرق الشمس على كيانها ، لتحتضنها آهات النهار ، فتكون ضيفة غالية على ذاك الدهر ، لتتباهى حينها بروعة المناسبة ، وجمال الخيال ، فهي مشرقة بعزيمتها ، ربما تتعبها أمنياتها ، وتنهكها مطالبها ، وترهقها مقاصدها ، لأنها تركب المهالك ، وتعرض قلبها للمخاطرة ، وهذه ضريبة قلبها المتوقد ، والمحلق عاليا هناك .. في سماء النجاح .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تزورها الشمس فتعزف بأناملها أوتار ألامها ، وتنشد ذكريات أيامها ، فأتوق لقراءة أسطر من حياتها ، فأهديها قلمي لتتحفني بباقة ورود من عبير ذكرياتها ، لأنها تعلم أن قلبي ما هو إلا مستودع للجراح ، وعاصمة أبدية للآلام ، وأنا أعلم أن قلبها هو عاصمة للآمال ، فالحياة أمامها ، والجمال عنوانها ، والأمنيات هويتها ـ والنجاح بطاقة كيانها ، فهي حاذقة في معرفة طرق الصدارة ، متعبة نفسها في مباراة التحدي مع القلوب ، وإثبات ذاتها في ميادين الكلمات .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هي .. وأنا .. نحلم باللقاء المنتظر ، ذاك الاجتماع الخالد الذي تحتضننا فيه تلك الشمس ، فكلنا عباقرة في فنون الألم ، وهندسة الذكريات ، لأني أرسم ألمي لأعزف ، وهي تكتب الذكرى لتحلم وتنزف ، فأنا أحترم أحترم ذكرياتها ، وهي معجبة بآلامي ، فأعزف حينها ملحمة ذكرياتها ، وتنشد هي آلامي ، والجائزة هي قلوبنا البعيدة .. والتي ستلتقي يوما على أرض المستحيل الأزرق .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هي إنسانة تحمل نفسا جسورة ، وروحا طموحة ، تمتلك في جوانحها نفسا رقيقة ، عندها دموع حارة وغزيرة ، تدّخرها للنكبات ، لسكبها على صفحات الذكريات ، كي تذكر ملجمة الحب ، وأنشودة الفراق لمن تحب ، فأنا أعلم أنها وحيدة الآن في غرفتها ، لها عالمها الخاص الذي تصنعه بأناملها ، ولكنها تخاف أن تلامس قلمها ، خوفا من أن يخدّش ذاك القلم عالمها المثالي ، وما علمت تلك الفتاة الوحيدة أن عالمها يتوق دائما لملامسة فكرها عبر قلمها ، كي يرتقي بكلماتها ، ويحتمي بحروفها ، تحت مظلة خيالها الأدبي الرائع ، والذي ترسمه من محيط قلبها الكبير ، فلا يتهمها الزمن باصطناع البكاء ، وتكلف الدموع ، بل هي براهين شاهدة على ذوبان نفسها ، واحتراق جوانحها ، وهذه هي الجائزة الكبرى التي يهديها إليها تاريخ الوفاء .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنا .. املك نفسا متوثبة إلى المجد ، ثائرة إلى امتياز التفوق ، لي عالم حالم من الحنين والعواطف واللوعة ، فإذا بكيت يوما .. فأنا أبكي بنفس مكلومة ، وبكبد مفجوعة ، مصابة بسهام الحقد من أعداء الإبداع ، والذين لا يرضون لي النجاح في إبداعي ، ولا التفوق عبر كلماتي ، فكم يرسموا بكلماتهم الحقد الذي يتغلغل في صدورهم تجاه قلمي البسيط ، وهذه هي معاندتهم تجاهي ، ومشاكستهم لكلماتي ، ومطاردتهم لبياني ، وكلهم في نظري ماهم إلا أموات غير أحياء ، قتلهم حقدهم ، وشردهم حسدهم .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ربما نخوض دائما حرب النجوم في عالم القلوب ، ولكننا نرفض الاستسلام لخصوم الدهر ، وأحباء الكذب ، وأصدقاء المصائب ، وزملاء النكبات ، لأن قلوبنا لم ولن ترضى بغير النجومية في حياتنا ، فقلبي ينبض بالألم ، وقلبها يرفرف برايات الذكريات ، ومع هذا .. فنحن لا نرضى بالأقل ، ولا نقتنع ببعض المجد ، كي أفوز بالمجد بأكمله ، وتفوز هي بالكمال بأجمعه .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
نعلم انه لا يشبهنا احد في هذا الوجود ، لأننا غرباء بأطباعنا ، متميزون بقيمتنا ، ومميزون بحضورنا ، لا نستمع إلى صوت البلداء ، ولا نستمتع بمجالسة الأغبياء ، فقلوبنا نادرة المثال ، لا تتكرر في زماننا ، فلسنا أقل رتبة من غيرنا ، ولا أقصر قامة من حسادنا ، بل نحن اكبر قدرا من أنذال الحياة ، وأشرار الأيام ، فرسالتنا أصفى من قلوبهم ، وإخلاصنا اطهر من شعاراتهم ، لأن شعارنا أشرف من معانيهم ، لأننا لا نرتقي إلا إلى المعالي ، وإنما نعرف الجمال في الخيال ، وروعة التصوير ، لنسكن القلوب في غاية التقدير ، وهذه هي حضارة العشاق ، واحتفالية الكلمات لعيد ميلاد ألألم .. وجمال رومانسية الذكريات .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
نختار الكلمات بدراسة متأنية ، ونرسم الحروف بعناية فائقة ، كي تكون الجملة صارخة في وجه الزمن ، متمردة على سحابة الدهر ، فكأنها خرجت من أكباد تتقطع لوعة من أنين ألألم ، وتتمزق من أشواق الذكريات ، فتكون كلماتنا غاية في الحسن ، آية في المتعة ، فتكون أنشودة على شفاه الرواة ، لتصبح مثلا على ألسنة الحداة ، لنرسل بعد ذلك كلماتنا ، كي تكون أجمل من الهدية ، وأثمن من العطية ، فكل يوم درجة حرارة أمنياتنا ترتفع ، وفكر كلماتنا يرتقي ، لأننا نعرف قيمة الإنسان ، فهو مكرم الكيان ، لا يعرف مقبرة اسمها النسيان .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صحيح أننا لسنا من عباقرة فن الكلمات ، ولا من أساطين الحروف ، ولكن العالم معترف بسمو قلمنا ، وعبقرية كلماتنا ، وتفرد حروفنا ، على ميادين الصفحات ، لأننا نرسم الجملة الراقية ، فتكون مستقيمة في أبعادها ، سليمة حتى في ابتعادها ، فلنا ذاكرة حية ، وبديهة حاضرة ، فلا نذكر الكلمات السخيفة ، لتكون ثقيلة على الفكر ، باهتة لدى الأعين ، وإنما نرسم الحروف المشرقة بالفصاحة ، لأنها مطلب بياني ، ومقصد شاعري ، وتلك هي ضريبة التولع بالبيان ، وتعلق القلب بالإبداع ، لأننا نعرف سعادة الألفاظ لجمال الكلمات ، في احترام الحروف بنار الوجد ، والتياع الأشواق ، برفقة فخامة الدموع ، تحت تأثير إيقاع بياني مؤثر ، وأنشودة صادقة ، مع سهولة بالجملة ، وحلاوة في اللفظ ، فربما كنت أقطف المقاطع المؤثرة ، من شجرة الكلمات الرائعة ، لأقطف الحكمة النادرة من نافذة الزمن ، وأستلهم الوعي الراشد من عقلاء الدهر ، فربما كنت فيلسوف متأمل ، أستولي على مكان الإعجاب ، فأهيم في الفصاحة ، وتهيم هي كقطعة من الألماس ، في وسط حبات اللؤلؤ ، ليتصفحها الإبداع لتزداد شرفا ولمعانا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(( ختــــــاما ))
إن جميع كلماتي هذه ماهي إلا رسالة عبر الزمن ، لإخبار تلك الفتاة المبدعة والتي أعتبرها سفيرة للشمس والتي لا مست الإبداع من أوسع أبوابه ، ،ورافقت النجاح والإبداع بأجمل فكر وأروع خيال ، وهذه الفتاة في كل يوم يزداد إبداعها ، ويشرق حضورها ، وتتولع صفحاتها بها ، فهي تنقل لنا أشعة الشمس بين كلماتها ، وضياءها يلمع مع فخامة حروفها ، وجمال كلماتها ، لأنها أنموذج رائع لنجاح حضارة الإنسان ،فتدرك بفكرها طرق النجاح ،فمرة تبدع في سكب حروفها على قلوبنا ، ومرة تستمتع الكلمات بجمال قلمها وإلهامها ، لتتضارب أسهم الإمتاع ، وتشاركها أقلام الإعجاب ، وتنهال عليها كلمات الإطراء والشكر ، ليرتفع اسمها في خريطة قلوبنا ، فكانت بداية كلماتها على محيط الفكر الراقي الذي لا يرضى إلا بالتفوق ،لتنتهي في الأخير هي وكيانها وكلماتها إلى أنشودة القمة ، بعدما نجحت بالوصول بهمتها إلى غاياتها ، وهذا مكانها الطبيعي ، لتكون رسالتي لها هي حروف تذرف بالإعجاب بها ، لأحرق كلماتي على صفحاتها ، وتكون كل مشاركاتي ماهي إلا إسهامات من أصدقاء النجاح ، وزملاء الإبداع تتويجا لفكرها الراقي ، وماهي إلا علامة مشرقة في تاريخ كل إنسان يسعى للتفوق والإبداع ، لتعلم في الأخير بقائها في حضورها ، وسيدوم بإذن الله ذيوعها ، لأن كلماتها فرضت احترامها على قرائها ، وحروفها فرضت إبداعها على حسادها ، ولكنها مع كل هذا النجاح المبدع ، إلا أنها تعتقد بأنها ليست أشهر من شاعرة ، ولم تحتفل بكلماتها المنابر ، بل هضمت حروفها كل الدفاتر ، فإلى ترحل بكلمتها ، ومن يقرأ حروفها .. أم ستكون صفحاتها بعيدة مرمية على أرفف الصحراء القاحلة ، لتكون بعيدة عن العقول ، مشردة الكلمات بين القلوب ، ولكن الحقيقة أغلى مثال ، وأروع بيان .. فحقيقتها تقول .. لن تموت حروفها ، بل ستبقى كلماتها ، لأن روحها الغالية مغموسة فيها ، ونبض قلبها يعيش داخل كلماتها ، فهي وبعد هذه الرحلة مع الكلمات .. لازالت تداوي جراح الذكريات عبر حضورها ، لذا خاطبتها بكلماتها وكأني أخاطب روحي ، لتكون كلماتي منها وإليها ، فروحها تعرفني ، ولكني للأسف لم أصل إلى شموخها ، وأتشرف بكبريائها ، فأنا وهي نعيش غراك الكلمات ، وربما نلتقي في ميدان الصفحات ، لأن كياننا مرسوم بين سطورها ، فقد عشنا لإبداعنا ، فسيعيش إبداعنا من بعدنا ، لأنها سفيرة الكلمة الرائعة ، فهي مغرمة بجمال الحروف ، وعذاب المعاني ، تحمل بين جوانحها قلب من الصعب جدا أن يتكرر ، وتختلج داخل كيانها فكر متوج وكأنه لؤلؤة لا تعرف إلا القيمة التي تفوق كل عملة في هذا الزمان ، لأنها أثبتت لي وللعالم بأنها شمس يشع ضيائها على صفحات الكلمات ، لتكون هي أنشودة الكلمة الراقية ، فتتوجها هذه الكلمات بلقب سفيرة الكلمة ، لأنها الشمس التي سأزال في كل يوم بانتظار أشعتها ، كي تضيء حياتي بكلماتها ، وجمال حروفها ، وبهاء معانيها ، وروعة كلماتها ، تحت مظلة إلهامها النادر ، والذي يمتلأ جمالا بسحر لغتها الحنونة والتي أبهرت كل القلوب ، وأولهم قلب لورانس .
تحياتي الخالصة إليها ، وإلى كل صفحة ترسم في آخرها توقيعها ، فمكانها الطبيعي هناك .. حيث تكون الشمس .. لتكون قمة على قارعة الطريق .
تحياتي إليكم وإلى سفيرة الشمس المبدعة .
لـورانس







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

-اتّفقنَا-
ليس للأغصان من بهجة
دون هذا الطير
ليس للصبح من غرَدٍ
ولا للمساءات من أُلفةٍ
دون هذا الصَّغير
~ كن أيها الطير عندهم .. لتذكرهم بقلم كان بينهم ~

قديم 16-03-2005, 12:28 PM   رقم المشاركة : 2
نواف فهاد الشمري
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية نواف فهاد الشمري
 






نواف فهاد الشمري غير متصل

هلا وغلا ...

الغااااااالي ..

لورانس ..

كالعادة ...

تمطر ... سحابة وصلك ..

وتنتشي القلوب ...

تقبل إعجابي ...

سلالالالالالالام ,,,







التوقيع :
بلا توقيع ؟؟

/
\
/
\

وش يعني ؟؟
إذا .. بـ أبقى .. بلا توقيع !!

*
*
*

ترى .. ما بـ أخسر .. أحبابي ..
ولا ...
باقي العمر .. بــ يضيع !!!

قديم 16-03-2005, 01:55 PM   رقم المشاركة : 3
لورانس
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية لورانس
 






لورانس غير متصل

أشكـــــــرك
..............

الغــــالـــي

(( نـــواف بن فهـــــاد الشمـــري ))


عزفت لي معزوفه تحمل لحن الامل ..


تتناغم بآهات ترتعش لها انفاس الكلمات ..


رغم الحزن والالم لكنك ابدعت .. في الكلمة ..


وجعلت من الألم يختنق على أبواب مظلة الأمل ..


الجمال..


والروعة ..


والرقي ...


هو توقيع حضورك على صفحتي


مرورك وتوقفك بين كلماتي .. يسعدني..


تقبل مني أجمل الورود الملونة والمغلفة بالود الصادق
...................................
لــورانس







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

-اتّفقنَا-
ليس للأغصان من بهجة
دون هذا الطير
ليس للصبح من غرَدٍ
ولا للمساءات من أُلفةٍ
دون هذا الصَّغير
~ كن أيها الطير عندهم .. لتذكرهم بقلم كان بينهم ~

قديم 17-03-2005, 06:37 AM   رقم المشاركة : 4
خواطر محروم
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية خواطر محروم
 







خواطر محروم غير متصل







التوقيع :

من لا يتألم... لا يتعلم ..!!

قديم 17-03-2005, 01:31 PM   رقم المشاركة : 5
لورانس
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية لورانس
 






لورانس غير متصل

أشكـــــــرك
..............


(( خـــــواطـــــر محـــــروم ))


دائما ما تتحفني بروعة الإحساس .. وجمال الكلمات ..


وهي مشاعر لا يستطيع أملي أن يسيطر عليها..


ولكن ربما حملتها آلامي التي ترافقني ..


في رحلتي إلى ذات المستحيل الأزرق ..


لأحمل أجمل حزن مؤلم في تاريخ روحي ..


ألا وهو المستقبل المجهول .. لأشتت أفكاري..


بدموع حارقة .. وأشواق تتمنى الإنتحار ..


ولكن الحياة .. قد علمتني تجاهل الألم ..


وقد علمتها عزف أوتار من معزوفة أحزاني ..


لأن عزائي هو إنتظاري لتلك الشمس التي ستشرق على روحي ..


وأنا سأزال هناك في الإنتظار .. لأبتعد بها عن كل النجوم


والسحب ..


عزيزي الغالي ..


كل الشكر والتقدير لتواجدك الرائع بين كلماتي..


يسعدني ما تنثره بين حروفي..


كن بكل الخير والسعادة..


بعيدا عن كل حزن ..
..................
لــورانس







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

-اتّفقنَا-
ليس للأغصان من بهجة
دون هذا الطير
ليس للصبح من غرَدٍ
ولا للمساءات من أُلفةٍ
دون هذا الصَّغير
~ كن أيها الطير عندهم .. لتذكرهم بقلم كان بينهم ~

قديم 17-03-2005, 02:30 PM   رقم المشاركة : 6
خواطر محروم
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية خواطر محروم
 







خواطر محروم غير متصل







التوقيع :

من لا يتألم... لا يتعلم ..!!

قديم 17-03-2005, 03:05 PM   رقم المشاركة : 7
لورانس
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية لورانس
 






لورانس غير متصل

أشكــــــرك ( 2 )

الغـــــالـــــي


(( خـــــواطـــــر محــــــروم ))


مشاعر حالمة وشوق إلى اللقاء على أطياف الذكريات ..



محاكاة الواقع بشفافية الإحساس النادر والذي لامسته الكلمات ..



رحلة البحث عن الأمل .. أم .. رحلة الشوق إلى الذكرى ..



كلماتك رسمت طيوف الإبداع وحلقت في سماء الفكر الإنساني ..



بل تجاوزت البريق إلى الشموخ ..



سؤال بات يئن في زمن الإنكسار ..



بداية لأمنية أم نهاية لوهم عاطفي ..



تكرار لأمواج السقوط .. دون ميناء الربيع ..



أهو إعلان اليأس ..



وسير المشاعر إلى الغرق ..



أم أنه إعلان رحلة البحث عن الشمس ..


لتخرجني من دهاليز ضياع الأمس .


(( خــــواطــــر محـــــروم ))



إبداع قلمك جعلني أتوه في مجاراته ..



ولكني أحببت المحاولة ..



فجاذبية الشموخ تنبع من رقي الذات .. وهي ذاتك ..



تشرفتُ بتواجدك في محيط فكري المتواضع ..



أتمنى لك مزيداً من التألق ..



ونحن دائما في إنتظار إبداع أناملك ..



وروعة فكرك الراقي ..



(( خــــواطـــر محــــروم ))



دمت بود .. ودام لنا عطر قلمك ..



تقبل أغلى الأمنيات .. وأجمل التحيات ..
......................
لــورانس







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

-اتّفقنَا-
ليس للأغصان من بهجة
دون هذا الطير
ليس للصبح من غرَدٍ
ولا للمساءات من أُلفةٍ
دون هذا الصَّغير
~ كن أيها الطير عندهم .. لتذكرهم بقلم كان بينهم ~

قديم 19-03-2005, 08:36 PM   رقم المشاركة : 8
نور الشمس
( وِد ماسي )

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


يا عطر الحروف

يا إحساس بالقلب

ونبض بالروح

تعجز حروفي

وتضيع كلماتي

عن بوح ما في

الروح والقلب

من مشاعر حب

من بوح عذب

عن مجاراة قلمك

ورسم حروفك

التى تنبض من القلب

لتعبر عن الشوق والحب

لـورانــس

هـمـس عــذب

بـــاح بــه الــقـلـب

فــي لـحـظــة شـــوق

يـعـطـيـك الــعــافـيـة


نــــــور

الــشــمـــس






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 20-03-2005, 03:47 PM   رقم المشاركة : 9
لورانس
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية لورانس
 






لورانس غير متصل

أشكـــــرك
...........


شمس المنتــــــدى


(( نــور الشمس ))


لا تكتمي المشاعر أبد ..


دعي القلم يبوح بها ..


بأفراحها وأحزانها ..


دعي الحروف تنبض ..


بالحب والأشواق ..


من أقصى الأعماق ..


لا تكتميها في قلبك ..


ولا تحزني إذا خانتك ..


الحروف أو الكلمات ..


فإن الحب يمحو كل


الحزن والألم ..


ويكون لنا شمعة أمل ..


(( نــــور الشمس ))


أســعـدنــي حــضـورك الــرائــع ..


وأنـــار صـفـحـتـي ردكِ الــمـمـيــز ..


بــعـذب الــحــروف وجمال الكلمة ..


شــكــرا لـكِ مــن الــقــلـب ..


شــكـرا لــتـواصـلـك الــدائــم
..................
لـورانس







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

-اتّفقنَا-
ليس للأغصان من بهجة
دون هذا الطير
ليس للصبح من غرَدٍ
ولا للمساءات من أُلفةٍ
دون هذا الصَّغير
~ كن أيها الطير عندهم .. لتذكرهم بقلم كان بينهم ~

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:05 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية