[size=3]تتبعثر أوراقي ...وتنتكس أحرف خجلي ...
وأنا احاول نظمها بين يدي حديثي ....منذ أن رايت نظرة العبث في عينيك وأنت تراقبين تصرفي فتنصدمين بخطئ وتعثري.........
وكأني قد عصمت من الخطأ أو رفعت عن الزلل وإن كانوا أذنوا للجواد بكبوة وللصارم بنبوه فلست جوادا...... .......لا صارما (((امي))) ما زال فكري الغض يتلمس طريق الهدى..... وما برح طموحي يمد الطريق امام حلم يخطو خطواته الاولى......
فليتسع حلمك وليمتد عفوك........
فلا زلت في طور التجربة اخطئ واصيب لأثبت قدمي على طريق الحق ودرب الهداية... رويدك... لست ملاكا .......إنما أنا بشر تضعف نفسه أمام رغبة عابرة.... أو.... غاية دنيوية فمدي يدك لتنسجي من فيض أحرفي أحلاما........ تسمو سمو الطيف فما زال في العمر بقية!!! [/size]
حقيقة لا اعلم كيف اصوغ عبارات الشكر والامتنان لكم اعزائي...
وانا ارى اضوار حروفكم تضيء سماء خاطرتي المتواضعة هذه... واشاهد كلماتكم الماسية وهي تسطر عبارات التشجيع لقلمي المتواضع...
الذي تجرأ وطرح لكم اولى كتباته في عالم الادب لثقته العمياء بانه سيجد من اقلامكم التشجيع الذي هو بحاجة ماسة له ليقرر اما الاستمرار او التوقف فكان له ماارد وقرر باذن الله تعالى الاستمرار في هذا العالم حسب اجتهاده ...
فنيابة عن قلمي اقدم لكم موفور الشكر والامتنان لهذا التشجيع الكبير منكم لاحُرمت ولا حُرم قلمي منه ان شاء الله .