أخي : الــدامــي خاااااااااطر
سآ تيكِ يـــوما
أصحح فيـــه شعوري
وأذبـــح غـــروري
يا من أحيى معكِ
عيد الحب بعد المشيب
بعد الكبر وحتى الصحراء فيكِ مثمر
ومن ثغركِ يقــّطر السكر
بماذا تحلمين أخبريني مالذي يغريكِ
وماذا تريدين فليس حبي
لكِ لعبة عند الضجر أو أمسية أقضيها على ضوء القمر
او فراء يدفيني حين السفر ليتك علمتي أين انا في حبكِ
كل صباح اقرأ المطر وأحتاج الى حبكِ
عندما أستيقظ واقرأ الشعر
يحتار
القلم
ينزف
أحرف عاشقة
فيها
يرسم
أسمكِ
لست غير محتاج ومضطر فلولاك ماعرفت الفرق
بين هديل الحمام وبين الحجر
فكيف لي أن أفرحكِ يا رفيقة القدر
فثوبكِ الأخضر سفحُ والثمار فيها ازرار
حسناء
والقلم في وصفك محتار وأمسياتي معكِ
كنز وفير وشلال وأعصار
أعترف لكِ
سآتيـــك يومـــاً
وحينما اراكِ
لا أعلم حينها
أن كان
الليل000 أم النهار
أحببتك ِ
00000000000000000000000000000000
نقشت لنا الكلمات .. على مسرح الأفكار
نص عميق , أهتز له المكان وصمت
مخافــة أن تغسلها ظلمــة حروفنا .. وتفقدها بريقها ..
لغـــة مقمرة .. وخيال ناصع ..
حاكها فنان تستظل بجوفــه ..مفاتيح الابداع
نص حمل بين طياته الكثير والكثير من الصدق والعذوبه التي لم
ارى لها نهايه ..
قليل هم الذين يرسمون اللوحة
بحروف مشرقة كماتفعل