العودة   منتديات الـــود > +:::::[ أقسام الأسرة والمجتمع ]:::::+ > منتدى الصحة والغذاء
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 10-07-2005, 06:28 AM   رقم المشاركة : 1
@ ملك الراحة @
( ود نشِـط )
 
الصورة الرمزية @ ملك الراحة @
 





@ ملك الراحة @ غير متصل

Icon1 آخر الأخبار في العيادة من الصحف 4/6 @ هنا@

هل من وسيلة لاسترجاع الطاقة الجنسية الطبيعية؟

هنالك ثمة وسائل للحصول على الانتصاب المفقود والمحافظة عليه لمدة كافية للاستمتاع بالمجانسة أبرزها العقاقير كالفياغرا والسياليس (سنافي) وليفيترا والمخيلة والتحاميل الاحليلية والحقن داخل الأجسام الكهفية التي تحتوي على مادة بروستغلندين فئة (1)والبدائل أو العصيات المصنوعة من السيليكون المغروزة داخل العضو التناسلي. وباستثناء العصيات فجميع الوسائل الأخرى تعتبر اصطناعية تؤدي هدفها لمرة واحدة عند الاستعمال وتستدعي إعادة استعمالها كلما أراد الرجل القيام بالممارسة الجنسية. وقد سئم الكثير من الرجال من تلك الوسائل وتوقفوا عن استعمالها متوعدين في اكتشاف علاج شافٍ لأسباب عجزهم، بعون الله عز وجل يريحهم من الاتكال على العقاقير والسبل الأخرى مع تكلفتها الباهظة ليسترجعوا طاقتهم الجنسية الطبيعية. وقد ظهرت في الأفق وسائل علاجية مبتكرة قد تفي بهذا الغرض كالعلاج الجيني مثلاً ولكنها لا تزال في مرحلة الاختبار والتطوير وقد لا يمكن استعمالها روتينياً إلا بعد عدة سنوات.
وبناء على تلك التطلعات والتمنيات لمعظم المرضى المصابين بالعجز الجنسي قام الدكتور «سومر» من جامعة كولون في ألمانيا بإجراء اختبار فريد من نوعه يرتكز على معالجة هؤلاء الرجال بحبة فياغرا يومياً لمدة 12 شهرا مع الحصول على نتائج مشجعة لذلك العلاج في الكثير من تلك الحالات بالنسبة إلى استرجاع الطاقة الجنسية وحصول الانتصابات الطبيعية العفوية أثناء النوم وزيادة سرعة جريان الدم في شرايين العضو التناسلي. فقام مع زملائه بدراسة شملت 3 فرق من الرجال 48 منهم عولجوا بالفياغرا (50 مغ) حبة واحدة قبل النوم لمدة سنة و39 منهم بالفياغرا عند الطلب قبل المجامعة فقط والفريق الثالث المؤلف من 18 رجلا الذين لم يحصلوا على أية معالجة وكان معدل أعمار هؤلاء الرجال حوالي 47 سنة ومدة عجزهم الجنسي تجاوزت 6 أشهر. وفي نهاية تلك الدراسة الفريدة تبين أن حوالي 59٪ من الذين عولجوا يومياً مقارنة بحوالي 10٪ من الذين استعملوا الفياغرا عند الطلب استعادوا طاقتهم الجنسية الطبيعية مع زيادة سرعة جريان الدم في شرايين العضو التناسلي من حوالي 29 سنتم في الثانية إلى 39 سنتم في الثانية وزيادة عدد وصلابة الانتصابات العفوية الليلية، ولم يحرز الفريق الثالث الذي لم يعالج على أي تحسين لا بل حصل على درجة اسوأ من الناحية الجنسية. وتابع هولاء الخبراء 20 رجلاً من الفريق الأول أي الذين تناولوا الفياغرا يومياً، لمدة ستة أشهر بعد التوقف عند المعالجة وتبين أن 19 من أصل 20 رجلا استعادوا طاقتهم الجنسية الكاملة الطبيعية بدون أي علاج أي بنسبة 95٪ ولم تسجل أية مضاعفات جانبية خطيرة، طيلة المعالجة أو بعدها، وقد نسب هذا النجاح في تلك المعالجة إلى تنشيط الانتصابات الليلية التي تساعد على اكسجة النسيج الكهفي في الأجسام الكهفية وتمنع حصول تليف داخلها.

وفي دراسة أخرى قام بها الدكتور «بدماناثان» من الولايات المتحدة على 54 رجلا اصيبوا بالعجز الجنسي الكامل بعد عملية استئصال البروستاتا الجراحية لمعالجة السرطان داخلها مع المحافظة على أعصاب العضو التناسلي أثناءها وعولجوا اما بحبة فياغرا 50 مغ أو 100 مغ ليلياً لمدة 36 أسبوعا أو بالحبوب الكاذبة فاظهروا أن في نهاية مدة العلاج استرجع حوالي 29٪ من الذين تناولوا الفياغرا طاقتهم الجنسية مقارنة بحوالي 5٪ للحبوب الكاذبة مع حصول انتصابات ليلية طبيعية لدى 55٪ من الذين تناولوا الفياغرا بعد حوالي 48 أسبوعا وابتداء من (حوالي 16 أسبوعا من بداية العلاج. ويعتقد هذا الفريق من الأخصائيين أن حدوث العجز الجنسي بعد استئصال البروستاتا الكامل الجراحي ورغم المحافظة على أعصاب الأجسام الكهفية لا يزال مجهولاً ولكنه قد يعود إلى تنكس عصبوني وآفات بطانية في الشرايين وتلف الأعصاب التي تساعد على جريان طبيعي للدم والاوكسجين داخل العضو التناسلي وفقدان الانتصابات الطبيعية الليلية التي إذا ما فقدت فقد يؤدي ذلك إلى تليف الأجسام الكهفية بسبب عدم أكسجتها وفقدان قدرتها على التجاوب بعد بضعة أشهر من العملية الجراحية عندما تتجدد الأعصاب الكهفية تماماً. فالمعالجة اليومية بالفياغرا تساعد على استمرار حصول الانتصابات الليلية الطبيعية والعفوية مما يؤدي إلى استمرار أكسجة الأنسجة داخل العضو التناسلي التي تحافظ على سلامتها النسيجية وتتفاعل إيجابياً مع التنبيه الجنسي بعد بضعة أشهر لاجراء عملية استئصال البروستاتا.

الخلاصة:

رغم نجاح استعمال الفياغرا يومياً لبضعة أشهر لمعاجة العجز الجنسي وربما الوقاية منه، كما أكدته تلك الدراستان وغيرها من الأبحاث الحديثة منها دراستنا الشخصية مع غياب أية مضاعفات جانبية خطيرة وبانتظار وسائل علاجية أخرى تلوح في الأفق مثل العلاج الجيني وغيرها التي قد تنجح إلى شفاء العجز الجنسي بعد إزالة أسبابه، هنالك عائق مهم في تطبيق تلك المعالجة المستمرة بالعقاقير المنشطة للانتصاب على معظم المرضى والذي يعود إلى تكلفتها الباهظة التي قد تصل إلى حوالي 2,430 دولارا أميركيا أو حوالي 9 آلاف ريال سعودي إذا ما استمر العلاج اليومي مدة 9 أشهر وحوالي 3285 دولارا أي حوالي 12,000 ريال سعودي إذا ما أعطي لمدة سنة كاملة مع عدم ضمان نجاحه مما قد يضع عبئاً مالياً عالياً جداً على بعض هؤلاء الرجال المصابين بالعجز الجنسي والذين قد لا يملكون القدرة المالية على متابعته.
--------------------------------------------------------------------------------------------------------

تناول الخليجيين للأرز والبصل وتعرضهم للشمس يفسر قلة اصابتهم
دراسة أمريكية: زيادة تناول الدهون الحيوانية والسكر تترافق مع ارتفاع نسبة سرطان البروستاتا

لاقى موضوع سرطان البروستاتا اقبالاً كبيراً من قبل الالوف من الاخصائيين الذين حضروا المؤتمر السنوي للجمعية الأمريكية لجراحة المسالك البولية والتناسلية من كل انحاء العالم وخصوصاً من العالم الغربي حيث يعتبر هذا الورم الأكثر شيوعاً عند الرجال الذين تجاوزوا 50 سنة من العمر والقاتل الثاني لهم بعد سرطان الرئة وقدمت حوالي 420 محاضرة حول مزاياه وآخر المستجدات حول اسبابه وسبل تشخيصه ومعالجته. وسنحاول في مقالتنا هذه عرض ومناقشة أبرز المحاضرات التي قدمت حوله مشددين على الابتكارات الحديثة التي قد تغير نمط التشخيص والمعالجة التقليدية لاحراز افضل النتائج.
في دراسة كندية قام بها الدكتور «غروم» وزملاؤه حول احتمال وفاة بعض الرجال المصابين بسرطان البروستاتا بسبب امراض اخرى لا علاقة لها بهذا الورم والذين قد لا تنفعهم معالجته لانهم قد يقضون نحبهم قبل ان يسبب لهم هذا الورم اية اعراض سريرية شملت 587 مريضاً عولجوا باستئصال البروستاتا الكامل جراحياً أو بالأشعة والذين توفيوا في غضون 10 سنوات لاسباب مختلفة لا علاقة لها بالورم البروستاتي و1655 مريضاً اختيروا عشوائياً من السجلات الطبية. فكانت ابرز اسباب الوفاة عند الرجال المصابين بالسرطان البروستاتي امراض القلب بنسبة حوالي 37٪ والأمراض الرئوية بنسبة حوالي 18٪ وهي التي كانت قد شخصت عند هؤلاء الرجال في حوالي 51٪ منهم لدى تشخيص سرطان البروستاتا بنسبة حوالي 93٪ للأمراض الرئوية و37٪ للأمراض القلبية مع زيادة ضعفين تقريباً للوفاة بسببها بمعدل حوالي 13٪ مما يؤكد أهمية تشخيص الأمراض المستعصية الأخرى قبل القيام بمعالجة سرطان البروستاتا جراحياً أو اشعاعياً وتقدير احتمال تسببها للوفاة مما يساعد على اختيار المعالجة المناسبة لكل منها والاستغناء احياناً عن تطبيق معالجة مكثفة وخطيرة لهذا الورم. وبالنسبة الى استئصال البروستاتا الكامل وتأثيرها على جودة الحياة اظهرت دراسة امريكية على 104 مرضى مصابين بسرطات البروستاتا المحصور والذين تعرضوا لذلك العلاج ان معظمهم تقبلوا نتائج تلك المعالجة في غضون 6 اسابيع بعد المعالجة بدون اي تأثير هام على جودة حياتهم على المدى الطويل من الناحية الجسدية أو الفكرية مما يؤكد نتائج دراسة اخرى على 297 مريضاً بالنسبة الى الاكتئاب بعد اجراء الاستئصال الجراحي للبروستاتا التي برهنت عدم حدوثه الا في حال معاودة الورم. وقد ابرزت عدة دراسات اهمية خبرة الجراح وعدد عمليات الاستئصال الجراحي بالنسبة الى نسبة الوفاة وحصول مضاعفات خطيرة بعد العملية واكدت ان لتلك الخبرة الجراحية مغزى هاماً لتفادي تلك المضاعفات الخطيرة وأما بالنسبة الى العلاج الهرموني لذلك الورم فقد ارتبط ببعض الاعراض الجانبية وابرزها التعب الجسدي (43&#1642 والاعراض البولية (40&#1642 وزيادة الوزن (39&#1642 وضمور العضلات (36&#1642 والتشويش الفكري (33&#1642 والاكتئاب (13&#1642 والهيوجة الجلدية (5&#1642 ونادراً تخلخل العظام. واظهرت دراسة المانية قام بها الدكتور «وبلي» على 403 مرضى انه اذا ما استعمل المريض اكثر من 5 بطانات للسلس البولي بعد اليوم العاشر من إجراء عملية استئصال البروستاتا فأمل استمرارهم في التحكم البولي على المدى الطويل ضئيل ويجب تنبيههم على احتمال ضرورة القيام بجراحة اضافية في المستقبل لمعالجة سلسهم البولي. وقد قام فريق من جامعة «جونز هوبكنس» في ولاية ماريلند في الولايات المتحدة بدراسة على 2832 رجلاً اجريت لهم عملية استئصال كامل للبروستاتا المصابة بالسرطان المحصور فوجدوا ترابطاً بين السمنة ومراجعة الورم بالفحص الكيماوي الحيوي لمادة «ب اس اي psa وتقدمه محلياً وشدة خبثه في السنوات العشرين الماضية ناهيك ان دراسة اخرى على 791 رجلاً في الولايات المتحدة لم تظهر اية علاقة بين وزن المريض وحدوث سرطان البروستاتا أو زيادة خبيثة عند تشخيصه.

واظهرت دراسة امريكية اخرى ان زيادة تناول الدهونات الحيوانية والسكر ترافقت مع ارتفاع نسبة الاصابة بهذا الورم وان من ابرز مثبطاته الرز والبصل والتعرض الى نور الشمس مما قد يفسر قلة نسبة الاصابة به في الخليج العربي كالمملكة العربية السعودية وغيرها مما يبرز أهمية نوع الغذاء والطقس في حدوث هذا الورم وبرهنت دراسة اخرى ان الرجال السمان معرضون للاصابة بسرطان متقدم محلياً بعد اجراء الاستئصال الجراحي للبروستاتا.
---------------------------------------------------------------------------------------------------
الفياجرا ... هل تؤثر على النظر؟ 2/2

استكمالاً لحديثنا الأسبوع الماضي حول مدى صحة ما يثار عن تأثير عقار الفياجرا وغيره من أدوية الضعف الجنسي كسيالس وليفيترا نشير هنا إلى مقالة نشرت في مجلة الأمراض العصبية البصرية عرض الدكتور بوميسرنز وزملاؤه 7 حالات لرجال تراوحت أعمارهم بين 50 و69 سنة الذين أصيبوا بعد تناول عقار فياغرا لعجزهم الجنسي ناهيك أن جميع هؤلاء الرجال كانوا يعانون من إحدى الأمراض الأخرى المسؤولة عن عجزهم الجنسي التي قد تسبب تصلباً في الشرايين كفرط الضغط الدموي بداء السكري وزيادة مستوى الكوليستيرول في الدم وكانوا يتميزون بنسبة ضيقة بين لجف وقرص العين الذي يعتبر معياراً صغيراً للتثلم الدائري حيث يتصل العصب بالعين مما يشير على أن الأوعية والأعصاب مخرومة في مساحة ضيقة خلف العين. وأوضح هؤلاء الاخصائيون أن الفياغرا ينظم إفراز مادة كيماوية في الجسم قد تسبب تقلص الشرايين مما قد يؤثر على جريان الدم الطبيعي إلى عصب العين خصوصاً عند هؤلاء الأشخاص المصابين خلقة بنسبة ضيقة بين لجف وقرص العين وأن حدوث اعتلال اقفاري أمامي غير شرياني للعصب البصري خلال بضع ساعات بعد تناول الفياغرا لدى 14 رجلاً يوحي بوجود ترابط بينهما، وأكدوا أنه من الضروري الاستفسار عن أية اضطرابات في النظر مثل وصف أحد هؤلاء العقاقير للعجز الجنسي وتحذير المرضى من احتمال حدوث خلل في النظر مع استعمالهم. وأما الدكتور رمزي حجار الأستاذ المساعد في الطب الداخلي وأمراض الشيخوخة في جامعة ميسوري في الولايات المتحدة فقد أبدى تحفظه حول ترابط الخلل النظري أو فقدان النظر مع استعمال تلك العقاقير ولكنه شدد على أهمية إدراك احتمال حدوثهما من قبل الأطباء والمرضى، وأوضح أنه رغم أن هنالك حالات نادرة جداً من أصل ملايين الوصفات التي استعملت عالمياً إلا أن عددها قد يزداد في المستقبل بعد التنبيه عن احتمال حدوثها ووافق الكثير من الاخصائيين على تلك النظرية إلا أنهم شددوا أنه رغم أن نسبة حدوث تلك الحالة النظرية ضئيلة جداً إلا أنه يتوجب على أي طبيب قبل وصفه إحدى العقار المنشطة جنسياً التحري عن عدم إصابة المريض بحالة وراثية تدعى التهاب الشبكية الصباغي، أو غيرها من الآفات الشبكية التي تشمل تنكس البقعة الشبكية واعتلال الشبكية نتيجة داء السكري تحت إشراف طبيب العيون الذي قد يشارك في المعالجة في بعض تلك الحالات واكتشاف أي خلل قد يطرأ في النظر بعد استعمال إحدى تلك العقاقير كالفياغرا والسياليس وليفيترا رغم أن تأثيرها على العين لا يزال غامضاً ونسبته إذا ما حصل ضئيلة جداً مقابل نتائجها الممتازة في معالجة العجز الجنسي على المدى الطويل، وسلامة استعمالها من قبل الملايين من المرضى في كل أنحاء العالم.
والجدير بالذكر أنه من الضروري تأكيد ترابط تلك العقاقير مع حدوث الاضطرابات النظرية بدراسات دقيقة ومتقدمة قبل الجزم عند تأثرهما وخلف القلق لدى المرضى حول احتمال الإصابة بها، وهو لا يزال غير مؤكد، ويعوق استعمالهم لتلك المعالجة الناجحة والسليمة لاستعادة طاقتهم الجنسية والتمتع بحياة رغيدة وممتعة.

-----------------------------------------------------------------------------------------------------
محصرات ألفا للجهاز الودي تخفف من ضغط البروستاتا على الإحليل ودمج العقاقير يحد من تقدم المرض واحتباس البول

إن محصرات ألفا للجهاز الودي تستعمل في معالجة تضخم البروستاتا الحميد وترخي عضلاتها الملساء فتخفف الضغط على الاحليل الذي يعبرها ومن أبرزها «التمسولوسين» و«ألفوزوسين» و«تيراوزسن» و«دوكساوزسين» و«برازوسين» التي أعطت نتائج جيدة بنسبة حوالي 40 إلى 60٪ في تحسين الأعراض البولية وزيادة سرعة جريان البول اذا ما قورنت مع الحبوب الكاذبة. ولم تظهر الدراسات العديدة أي فرق بين تلك العقاقير بالنسبة إلى الفعالية والنتائج، ولكنها تختلف بمضاعفاتها الجانبية من حيث حدوث الدوام وهبوط الضغط الدموي واحتقان الأنف والاسهال وخفقان القلب والتشويش النظري وتخاذل القذف لا سيما أن التمسولوسين «وألفوزوسين» ترافقت بمضاعفات أقل بالنسبة إلى هبوط الضغط والدوام بينما حصل تخاذل القذف بنسبة عالية مع عقار «التمسولدسين» بنسبة تصل إلى حوالي 30٪ من تلك الحالات.
3 - دمج محصرات ألفا مع مثبطات ألفا ريداكتاز فئة 5:

إن دمج تلك العقاقير على المدى الطويل أي لأكثر من 4 سنوات حتى على البروستاتا الصغيرة الحجم نسبياً أي إذا ما زاد حجمها على 25 ميلي غرام أعطى نتائج ممتازة بالنسبة إلى وضع حد لتقدم المرض وحدوث احتباس بولي أو زيادة شدة الأعراض البولية التي تتطلب القيام بالجراحة، مع مضاعفات غير خطيرة دعت حوالي 18٪ من المرضى بالتوقف عند استعمال هذا العلاج فحسب.

والجدير بالذكر أن الدراسة ارتكزت على الألوف من المرضى التي استعملت خلالها المزيج من عقارين «دوكسازوسين» و«فينستيرايد» مع نتائجها الجيدة وأنه من الممكن الحصول على ذات النتائج باستعمال العقاقير الأخرى رغم أن ذلك لم يحصل حتى الآن لأن معظم الاخصائيين مقتنعون بتشابه مفعولها ناهيك أن «التمسولوسين» قد يترافق مع أقل المضاعفات.
--------------------------------------------------------------------------------------
تحياتي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

ملك الراحة







 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:31 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية