يا ليلي متى أرى لك نهاية ؟ متى تقتلك أضواء الصباح ؟ متى تحرقك ألسنة الشمس اللهيبة ؟ متى تسمح لسمائي بضوء شمعة ولو خافت ؟ هذه تساؤلات مكتئب مكررة محزنة وفوق هذا كله مملة يملها القارئ ، ويهرب منها السامع ، ولكن لا هروب من صاحبها ؟؟ الدمعة جرت وديانا والزفرة أحرقت أزهارا والكلمة تشكلت ألوانا والنبضة انقبضت أسرارا رحماك بي يا ربي رحماك بي يا ربي رحماك بي يا ربي
بعض الاسئلة ..تبقى معلقة بين الأرض والسماء ربما الجهل باجابتها خير لنا الاخ / ابن الرياض من رحم الألم .. يولد الأمل ويبدع في الوصف القلم تحياتي لك,,