الهديا:
ليس كل ما يكتب يعتبر كلمات وزعت كهدايا لأشخاص مرو في حياتك فالأختلاف يكمن في مضمون المشاعر وليس في الكلام لأن ما تخفيه الصدور لا يعلمه الا الله علما بأن درجات الأعجاب والحب لايقارن بغيرها في قلوب لديها ميول وقناعات بالشخص المعني لحياتها عن باقي البشر والحكم موصود بالمواقف الميمونة بين القلب والقلب قائم على مفاهيم القناعة والقبول والرضى، ،
بقلم/ الفنان شرقي سعد